[
الدَّهْلُ ] : يقال : لا
دَهْلَ : أي لا تخف.
وأصلها نبطية.
م
[
الدَّهْمُ ] : العدد الكثير.
والدُّهَيْم ، بالتصغير : الداهية. وأصله ناقة يضرب بها المثل في
الشؤم. يقال : إِن قوماً اقتتلوا فَقُتِلَ من أحد الحيين سبعة إِخوة ، فحملوا على الدُّهَيْمِ.
والدُّهيم : موضع بتهامة يضرب به المثل في الشؤم أيضاً.
ومن
المنسوب
ر
[
الدَّهْرية ][٢]) : فِرقة من فرق الجاهلية ، يقولون بقدم العالم وأنه
مركب من العناصر الأربعة. قال أكثرهم : وهي الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة.
واختلفوا في الصانع فنفاه بعضهم وأثبته بعضهم. وقال : العالَمُ قديم له علة قديمة.
فُعْل
، بضم الفاء
ن
[
الدُّهْنُ ] : معروف. وبنو
دُهْن [٣] : حيّ من اليمن منهم عمار الدهني.
[١]هو متمم بن
نويرة ، وروايته : ( ولا جزعاً ) في اللسان والتاج ( دهر ) ، والبيت من أبيات في
رثائه لأخيه مالك ، انظر الأغاني : ( ١٥ / ٢٩٨ ) وما بعدها ، والرواية في الأغاني
: ( ولا جزعٍ ) كما هنا.
[٣]هم ولد دُهن بن
معاوية بن أسْلم من بجيلة ، وعمّار هو ابن معاوية الدّهني ، محدث انظر : جمهرة
أنساب العرب لابن حزم : (٣٨٩) وتهذيب التهذيب : ( ٧ / ٤٠٦ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 196