نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 182
فَيْعَال
، بفتح الفاء
س
[
الدَّيْمَاس ] : سجن [١] كان للحجاج بن يوسف. والجميع : دياميس.
وفي الحديث في
ذكر الدجال : « سبط الشعر كثير خيلان الوجه كأنما أخرج من ديماس »
[٢]: أي من سَرَبٍ لصفاء لونه.
فُعْلول
، بضم الفاء
لق
[
الدُّمْلُوق ] : لغة في الدَّمْلُوك.
لك
[
الدُّمْلُوك ] : الحَجَرُ المدملك.
فُعَالِل
، بضم الفاء
حس
[
الدُّمَاحِس ] ، بالحاء : الغليظ.
لص
[
الدُّمَالص ] : البرَّاق.
الملحق
بالخماسي
فَعَلْعَلٌ
، بالفتح
ك
[
الدَّمَكْمَكُ ] : الشديد.
فَعَليل
، بفتح الفاء والعين
ك
[
الدَّمَكِيْكُ ] : الشديد. عن الفراء.
[١]سجن ( الديماس )
: بناه الحجاج بواسط التي اختطها وقد ذكره ابن قتيبة ؛ كما نقل شعراً في مدح
سليمان بن عبد الملك حين هدمه في بداية خلافته ( سنة ٩٦ ه ) انظر المعارف ( ط ٢ )
: ( ٣٣٩ ، ٣٦٠ ) ، وانظر ( ياقوت ).
[٢]عبارة « كأنما
أخرج من ديماس » طرف حديث لأبي هريرة عند مسلم (١٦٨) في نعت النبي صلىاللهعليهوسلم
للمسيح وجاء في الحديث مفسراً ( يعني حماماً ) ، وكذا في مسند أحمد : ( ٢ / ٢٨٢ )
؛ وبشرح المؤلف في النهاية : ( ٢ / ١٣٣ ) : أي من سَرَب مظلم.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 182