ثعلبَةَ بنَ عوفِ بنِ سعدِ بنِ ذُبْيَان.
والجُفّ : نصف قِرْبة تقطع من أسفلها وتتخذ دلواً ، قال [١] :
كُلُّ عَجُوزٍ رَأْسُها كالقُفَّه
تَسْعَى بِجُفٍ معها هِرْشَفَّهْ
[ جُلُ ] الشيء : معظمه.
وجُلّ الدابة : معروف.
[ الجُمّ ] : جمع أَجَمّ. وفي حديث [٢] ابن عباس : « أُمِرْنا أن نبنيَ المساجدَ جُمًّا والبُيُوت شُرَفاً ».
[ الجُبَّة ] : معروفة.
وجُبَّة السنان : مدخل ثعلب الرمح منه.
والجُبَّة : موصل الوظيف في الذراع.
والجُبَّة : بياض تطأ فيه الدابة بحافرها حتى يبلغ الأشاعر ، يقال منه فرس مُجَبَّبٌ ، قال [٣] :
بِبَعِيدٍ قَدْرُهُ ذِي جُبَبٍ
سَلِطِ السُّنْبُكِ ذِي رُسْغٍ عَجُرْ
[ الجُثَّة ] : شخص الإِنسان.
[١]الرجز دون عزو في العين : ( ٦ / ٢٣ ) واللسان والتاج ( جفف ، قفف ) والجمهرة : ( ١ / ٥٣ ، ٣٣٩ ).
[٢]بلفظه في « جمم » عند ابن الأثير في النهاية : ( ١ / ٣٠٠ ) ولم تورده الأمهات وانظر اللسان « جمم » أيضاً.
[٣]الشاهد للمرار بن منقذ التميمي من قصيدة له أوردها صاحب المفضليات مع شرحها من ص : ( ٤٠٠ ـ ٤٤١ ) ، والشاهد ملفق من صدر بيت وعجز بيت بعده وهما :
ببعيد قدره ، ذي عذر
صلتان ، من بنات المنكدر
سائل شمراخه ، ذي جبب
سلط السنبك ، في رسغ عجر
وروايته في العين : ( ٦ / ٢٥ ) كرواية المؤلف.