responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 5  صفحه : 53

سورة محمد(صلّى اللّه عليه و آله)

فضلها

99-/9805 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أَبِي الْمَغْرَا،عَنْ أَبِي بَصِيرٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ اَلَّذِينَ كَفَرُوا لَمْ يَرْتَبْ أَبَداً،وَ لَمْ يَدْخُلْهُ شَكٌّ فِي دِينِهِ أَبَداً،وَ لَمْ يَبْتَلِهِ اللَّهُ بِفَقْرٍ أَبَداً،وَ لاَ خَوْفٍ مِنْ سُلْطَانٍ أَبَداً، وَ لَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً مِنَ الشَّكِّ وَ الْكُفْرِ أَبَداً حَتَّى يَمُوتَ،فَإِذَا مَاتَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ فِي قَبْرِهِ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ فِي قَبْرِهِ، يَكُونُ ثَوَابُ صَلاَتِهِمْ لَهُ،وَ يُشَيِّعُونَهُ حَتَّى يُوقِفُوهُ مَوْقِفَ الْأَمْنِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ،وَ يَكُونُ فِي أَمَانِ اللَّهِ وَ أَمَانِ مُحَمَّدٍ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)».

99-/9806 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ لَمْ يُوَلِّ وَجْهَهُ جِهَةً إِلاَّ رَأَى فِيهِ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)إِذَا خَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ،وَ كَانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ، وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ،أَمِنَ فِي نَوْمِهِ وَ يَقَظَتِهِ مِنْ كُلِّ مَحْذُورٍ بِبَرَكَتِهَا».

99-/9807 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ،أَمِنَ فِي نَوْمِهِ وَ يَقَظَتِهِ مِنْ كُلِّ مَحْذُورٍ،وَ كَانَ مَحْرُوساً مِنْ كُلِّ بَلاَءٍ وَ دَاءٍ».

99-/9808 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ دَفَعَ عَنْهُ الْجَانَّ،وَ أَمِنَ فِي نَوْمِهِ وَ يَقَظَتِهِ؛وَ إِذَا جَعَلَهَا إِنْسَانٌ عَلَى رَأْسِهِ كُفِيَ شَرَّ كُلِّ طَارِقٍ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى».


_1) -ثواب الأعمال:114.
_2) -.....
_3) -....
_4) -....
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 5  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست