responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 5  صفحه : 383

سورة المنافقون

فضلها

99-/10746 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ،عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:

«الْوَاجِبُ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ-إِذَا كَانَ لَنَا شِيعَةً-أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ بِالْجُمُعَةِ وَ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى،وَ فِي صَلاَةِ الظُّهْرِ بِالْجُمُعَةِ وَ الْمُنَافِقِينَ،فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فَكَأَنَّمَا يَعْمَلُ كَعَمَلِ [1]رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،وَ كَانَ جَزَاؤُهُ وَ ثَوَابُهُ عَلَى اللَّهِ الْجَنَّةَ».

99-/10747 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ بَرِىءَ مِنَ النِّفَاقِ وَ الشَّكِّ فِي الدِّينِ،وَ إِنْ قُرِئَتْ عَلَى الدَّمَامِيلَ أَزَالَتْهَا،وَ إِنْ قُرِئَتْ عَلَى الْأَوْجَاعِ الْبَاطِنَةِ سَكَّنَتْهَا».

99-/10748 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ بَرِىءَ مِنَ الشِّرْكِ وَ النِّفَاقِ فِي الدِّينِ،وَ إِنْ قُرِئَتْ عَلَى عَلِيلٍ أَوْ عَلَى وَجِيعٍ شَفَاهُ اللَّهُ تَعَالَى».

99-/10749 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ قَرَأَهَا عَلَى الْأَرْمَدِ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْهُ وَ أَزَالَهُ،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى الْأَوْجَاعِ الْبَاطِنَةِ سَكَّنَتْهَا،وَ تَزُولُ بِقُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى».


_1) -ثواب الأعمال:118.
_2) -......
_3) -......
_4) -خواص القرآن:10«مخطوط».

[1] في«ط»:بعمل.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 5  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست