responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 4  صفحه : 474

بعضنا بعضا و قد ادعى هو زيدا!فقال اللّه: مٰا كٰانَ مُحَمَّدٌ أَبٰا أَحَدٍ مِنْ رِجٰالِكُمْ يعني يومئذ أنّه ليس بأبي زيد.

قال:قوله: وَ خٰاتَمَ النَّبِيِّينَ يعني لا نبي بعد محمد(صلّى اللّه عليه و آله).

قوله تعالى:

يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْراً كَثِيراً* وَ سَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَ أَصِيلاً* هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَ مَلاٰئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمٰاتِ إِلَى النُّورِ وَ كٰانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً [41-43]

99-/8650 _1- عَلِيُّ بْنُ جَعْفَرٍ،فِي(رِسَالَتِهِ):عَنْ أَخِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ)،قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: اُذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْراً كَثِيراً ،قَالَ:قُلْتُ:مَنْ ذَكَرَ اللَّهَ مِائَتَيْ مَرَّةٍ،كَثِيرٌ هُوَ؟قَالَ:«نَعَمْ».

99-/8651 _2- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ،عَنْ بَكْرِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ،عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «تَسْبِيحُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ(عَلَيْهَا السَّلاَمُ)مِنَ الذِّكْرِ الْكَثِيرِ الَّذِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: اُذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْراً كَثِيراً ».

وَ عَنْهُ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ،عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ،عَنْ أَبِي أُسَامَةَ زَيْدٍ الشَّحَّامِ،وَ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ،وَ سَعِيدٍ الْأَعْرَجِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،مِثْلَهُ [1].

/8652 _3

عَنْهُ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ،عَنْ إِسْحَاقَ بْنَ فَرُّوخَ مَوْلَى آلِ طَلْحَةَ،قَالَ:قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «يَا إِسْحَاقَ بْنَ فَرُّوخَ،مَنْ صَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَشْراً صَلَّى اللَّهُ وَ مَلاَئِكَتُهُ عَلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ،وَ مَنْ صَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ مِائَةَ مَرَّةٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ مَلاَئِكَتُهُ أَلْفَ مُرَّةَ،أَ مَا تَسْمَعُ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَ مَلاٰئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمٰاتِ إِلَى النُّورِ وَ كٰانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً ؟».

/8653 _4

عَنْهُ:عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا،عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ،عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ،عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَا مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ وَ لَهُ حَدٌّ يَنْتَهِي إِلَيْهِ إِلاَّ الذِّكْرَ فَلَيْسَ لَهُ حَدٌّ يَنْتَهِي إِلَيْهِ،فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْفَرَائِضَ،فَمَنْ أَدَّاهُنَّ فَهُوَ حَدُّهُنَّ،وَ شَهْرُ رَمَضَانَ،فَمَنْ صَامَهُ فَهُوَ حَدُّهُ،وَ الْحَجُّ فَمَنْ حَجَّ فَهُوَ حَدُّهُ،إِلاَّ


_1) -مسائل عليّ بن جعفر:169/143.
_2) -الكافي 2:4/362.
_3) -الكافي 2:14/358.
_4) -الكافي 2:1/361.

[1] الكافي 2:363.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 4  صفحه : 474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست