فهاتان الآيتان تفسيرهما [2] ردّ على من أنكر خلق الجنة و النار،و سيأتي-إن شاء اللّه تعالى-في صفة الجنة و الحور العين في قوله تعالى: هٰاؤُمُ اقْرَؤُا كِتٰابِيَهْ [3]و غيرها من الآيات [4]،و تقدم من ذلك في قوله تعالى:
يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمٰنِ وَفْداً من سورة مريم [5].