responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 3  صفحه : 609

سورة الكهف
فضلها

99-/6599 _1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ النَّهْدِيِّ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَلِيدِ،عَنْ أَبَانٍ،عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُذَاعَةَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)قَالَ: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ إِلاَّ تَيَقَّظَ فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ».

99-/6600 _2- الشَّيْخُ فِي(التَّهْذِيبِ):بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ،عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ:قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ».

99-/6601 _3- ابْنُ بَابَوَيْهِ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ هِلاَلٍ،عَنْ أَبِيهِ،عَنْ جَدِّهِ،عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ: قُلْ إِنَّمٰا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحىٰ إِلَيَّ أَنَّمٰا [1]إِلَى آخِرِ السُّورَةِ إِلاَّ كَانَ لَهُ نُوراً مِنْ مَضْجَعِهِ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ،فَإِنَّ مَنْ كَانَ لَهُ نُورٌ فِي بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ كَانَ لَهُ نُورٌ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ».

99-/6602 _4- وَ عَنْهُ،فِي(الْفَقِيهِ):وَ قَالَ النَّبِيُّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ عِنْدَ مَنَامِهِ: قُلْ إِنَّمٰا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحىٰ إِلَيَّ أَنَّمٰا إِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وٰاحِدٌ [2]إِلَى آخِرِهَا،سَطَعَ لَهُ نُورٌ إِلَى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ،حَشْوُ ذَلِكَ النُّورِ


_1) -الكافي 2:21/462.
_2) -التهذيب 3:26/8.
_3) -ثواب الأعمال:107.
_4) -من لا يحضره الفقيه 2:1358/297.

[1] الكهف 18:110.

[2] الكهف 18:110.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 3  صفحه : 609
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست