[1] قال المجلسي في(البحار 6:186):أي إنّ ديني إنّما يستقيم إذا كان موافقا لدينك،فإذا ذهب ديني لعدم علمي بما تعتقده كان ذلك،أي الخسران و الهلاك و العذاب الأبديّ،أشار إليه مبهما لتفخيمه.
[5] قال المجلسي في(البحار 6:294):قوله:«و أعظم ذلك»يحتمل أن يكون هذا كلامه(عليه السّلام)و المراد أنّ الميّت يعدّ ذلك أمرا عظيما،أو من كلام الراوي،و المراد أنّه(عليه السّلام)أعظم كلامي و استغرب ما قلت له من جواز الرجوع إلى الدنيا بعد رؤية ذلك،و هو أظهر.
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم جلد : 3 صفحه : 38