responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 2  صفحه : 370

99-/3337 _5- عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَ طَعٰامُهُ مَتٰاعاً لَكُمْ وَ لِلسَّيّٰارَةِ ،قَالَ:«هِيَ الْحِيتَانُ الْمَالِحُ،وَ مَا تُزُوِّدَتْ مِنْهُ أَيْضاً،وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ مَالِحاً فَهُوَ مَتَاعٌ».

قوله تعالى:

جَعَلَ اللّٰهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرٰامَ قِيٰاماً لِلنّٰاسِ وَ الشَّهْرَ الْحَرٰامَ وَ الْهَدْيَ وَ الْقَلاٰئِدَ[97]

99-/3338 _6- الْعَيَّاشِيُّ:عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ،قَالَ:قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): جَعَلَ اللّٰهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرٰامَ قِيٰاماً لِلنّٰاسِ ؟قَالَ:«جَعَلَهَا اللَّهُ لِدِينِهِمْ وَ مَعَايِشِهِمْ».

99-/3339 _7- الطَّبْرِسِيُّ:قَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: مَنْ أَتَى هَذَا الْبَيْتَ يُرِيدُ شَيْئاً لِلدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ أَصَابَهُ. قَالَ:وَ هُوَ الْمَرْوِيُّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ).

/3340 _8-علي بن إبراهيم،قال:ما دامت الكعبة قائمة،و يحج الناس إليها،لم يهلكوا،فإذا هدمت و تركوا الحجّ هلكوا.

و تفسير الشهر الحرام و الهدي و القلائد قد تقدم معناه في أول السورة [1].

قوله تعالى:

يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاٰ تَسْئَلُوا عَنْ أَشْيٰاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ -إلى قوله تعالى- كٰافِرِينَ[101-102]

99-/3341 _9- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي،عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ،عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «أَنَّ صَفِيَّةَ بِنْتَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ مَاتَ ابْنٌ لَهَا فَأَقْبَلَتْ،فَقَالَ لَهَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ [2]:غَطِّي قُرْطَكِ،فَإِنَّ قَرَابَتَكِ مِنْ رَسُولِ


_5) -تفسير العيّاشي 1:210/346.
_6) -تفسير العيّاشي 1:211/346.
_7) -مجمع البيان 3:382.
_8) -تفسير القمّيّ 1:187.
_9) -تفسير القمّيّ 1:188.

[1] تقدّم في تفسير الآية(2)من هذه السورة.

[2] في المصدر:لها الثاني.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 2  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست