[2] المدّة بين خطبة الغدير في 18 من ذي الحجّة و وفاة الرسول(صلّى اللّه عليه و آله)في 28 من صفر أقل من ذلك.
[3] (رجلا)ليس في غاية المرام،و لعلّ ذلك إشارة إلى الاثني عشر بدريا الذين شهدوا لأمير المؤمنين(عليه السّلام)بحديث الغدير يوم المناشدة في الرحبة،كما في مسند أحمد 1:88،أمّا الذين حضروا خطبة الوداع و سمعوا من رسول اللّه(صلّى اللّه عليه و آله)حديث الغدير،فهم مائة ألف أو يزيدون.