نام کتاب : الوافي نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 12 صفحه : 617
[6]
12735- 6 التهذيب، 5/ 299/ 11/ 1 عنه عن إبراهيم النخعي عن ابن عمار عن أبي
عبد اللَّه ع قالالطيب المسك و العنبر و الزعفران و العود.
[7]
12736- 7 الفقيه، 2/ 350/ 2660كان علي بن الحسين ع
إذا تجهز إلى مكة قال لأهله إياكم أن تجعلوا في زادنا شيئا من الطيب[1]و لا الزعفران نأكله أو نطعمه.
[8]
12737- 8 الكافي، 4/ 353/ 2/ 2 الأربعة عمن أخبره عن أبي عبد اللَّه ع قاللا يمس المحرم شيئا
من الطيب و لا الريحان[2]و
لا يتلذذ به و لا بريح طيبة فمن ابتلي بشيء من ذلك فليتصدق بقدر ما صنع قدر سعته.
[9]
12738- 9 التهذيب، 5/ 297/ 5/ 1 موسى عن عبد الرحمن عن حماد عن حريز عن أبي
عبد اللَّه عمثله إلا أنه لم يقل و لا بريح طيبة و في آخره بقدر ما صنع بقدر
شبعه يعني من الطعام.
[10]
12739- 10 الكافي، 4/ 354/ 3/ 1 الاثنان عن الوشاء عن أبان عن
[1] . قوله «في زادنا شيئا من الطّيب» لا يحرم على المحرم ما يطلب للأكل و
التّداوي كالدّارچيني و القرنفل و الأبازير و ما لا ينبت للطّيب كالفوتنج و
النعناع و إن كانت طيّبة الرائحة و الممنوع منه ما يطلب منه الشّمّ إذا جعل في
الطعام «ش».
[2] . الفرق بين الطّيب و الريحان أنّ الثانيّ نبات طيّب الرائحة يتّخذ
للشّمّ و الأوّل غير نبات كالمشك و العنبر و ماء الورد و مفاد الحديث حرمة كليهما
و هو قول بعض علمائنا و أفتى بعضهم بكراهة الرّيحان دون حرمته و يؤيّده التّصريح
بجواز شمّ الخزامي و القيصوم و الشيح و هي رياحين «ش».
نام کتاب : الوافي نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 12 صفحه : 617