مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
9
صفحه :
238
تتمة التراجم
5
ذكر أخبار كثير و نسبه
5
نسبه
5
كنيته و طبقته في الشعراء و نحلته
6
الحديث عنه و على شعره
6
ما كان بينه و بين الحزين الديلي
7
تهدده أبو الطفيل و استوهبه خندف الأسدي
8
أنكر على الأحوص ضراعته في الاستجداء
8
حديثه مع عبد الملك في استقطاعه أرضا له
9
هجاء الحزين له في مجلس ابن أبي عتيق
9
ادعى أنه قرشي فرده الشعراء و سبه الكوفيون
10
نبذة عن سراقة البارقي و قصته مع المختار حين أسر
11
كان يرى أن ابن الحنفية لم يمت و كان ذلك رأي السيد
12
شعره في ابن الحنفية حين سجنه ابن الزبير في سجن عارم
13
أنشد علي بن عبد الله شعرا له في ابن الحنفية و حديثه معه
13
غلوه في التشيع و القول بالرجعة و أخبار له في ذلك
14
كان أبو هاشم يتجسس أخباره
14
كان يقول عن الأطفال من آل البيت إنهم الأنبياء الصغار
15
كان عمرو بن عبد العزيز يعرف بحبه صلاح بني هاشم و فسادهم
15
قال لعمته إنه يونس بن متى
15
كان عاقا لأبيه
16
ضافه مزني و ذمه بأنه لم يقم لصلاة الصبح
16
كان يهزأ به و يصدق ما يسمع عن نفسه
16
كان تياها و يستحمقه فتيان المدينة لذلك
16
سأله عبد الملك عن شيء و حلفه بأبي تراب
16
تمثل عبد الملك بشعر له حين منعته عاتكة من الخروج لحرب مصعب و حديثه معه عن هذه الحرب
17
بكى لقتل آل المهلب فزجره يزيد و ضحك منه
17
سأله عبد الملك عن أشعر الناس فأجابه
18
جواب عبد الملك له و قد سأله عن شعره
18
كان عبد الملك يروي أولاده شعره
18
نزل مرعي لإبله فضيق عليه أهله فذم جوارهم
18
روايته عن بدء قوله الشعر
19
عزة عشيقته و أول عشقه لها
19
سؤال عبد الملك لعزة عن كثير و سبب إعجابه بها
20
قصة غلام له مع عزة و إعتاقه بسبب ذلك
21
لقيت قسيمة بنت عياض عزة و وصفتها
22
سأل عبد الملك كثيرا عن أعجب خبر له مع عزة فذكر له ملاقاتها له مع زوجها إذ أمرها بشتمه
22
اجتمعا ذات ليلة و وصف ذلك صديق له
23
سامته سكينة بجمله فلما رأى عزة معها تركه لهم
23
قال بعض الرواة إنه لم يكن صادقا في عشقه
24
لقي عزة في طريقه إلى مصر و تعاتبا
24
قصته مع أم الحويرث الخزاعية و حديث عشقه لها
25
سأله ابن جعفر عن سبب هزاله فأجابه
26
أغرت عزة به بثينة لتتبين حاله
27
قال لأهله إذ بكوا في مرضه سأرجع بعد أيام
27
ما جرى في جنازته بين أبي جعفر الباقر و زينب بنت معيقب
27
نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
28
عمر الوادي يأخذ صوتا عن راعي غنم في شعر له
28
أخبار عبيد الله بن عبد الله بن طاهر
30
كان عالما و مغنيا و نسب غناءه لجاريته شاجي ترفعا
30
كان المعتضد يتفقده لما رقت حاله و طلب منه جاريته ليسمع غناءها فأرسلها له
30
كانت شاجي جاريته تلحن للمعتضد بعض الشعر
30
ماتت شاجي فرثاها
31
له كتاب الآداب الرفيعة في الغناء
31
قص عليه الزبير بن بكار قصة فاستحسنها و أمر له بمال
31
و من الأصوات التي تجمع النغم العشر
32
لحنه في شعر ابن هرمة يجمع النغم العشر
32
أثبت في كتابه نقد أبي نواس لشعر لابن هرمة و شعر لجرير
32
و مما يجمع النغم العشر صوت ابن أبي مطر في شعر نصيب
33
وفد نصيب على عبد العزيز بن مروان و مدحه فأجازه
34
صوت له يجمع ثماني نغم و قد مدحه إسحاق
35
ذكر مسافر و نسبه
36
مناقضاته عمارة بن الوليد
36
خطب هندا بنت عتبة و لما تزوجت أبا سفيان مرض و اعتل حتى مات
36
لما مات رثاه أبو طالب
37
خبر طلاق هند بنت عتبة من الفاكه بن المغيرة
39
فأما خبر عمارة بن الوليد و السبب الذي من أجله أمر النجاشي السواحر فسحرته
40
ما كان بين عمرو و عمارة لدى النجاشي
40
شعر عمرو بن العاص في عمارة
42
شعر خولة بنت ثابت في عمارة
42
كان عبيد الله يراسل المعتضد على لسان جواريه
43
كان المكتفي يراسله في الغناء
43
الأرمال الثلاثة المختارة
44
الأرمال المختارة و الكلام عنها
44
نسبة الأصوات و أخبارها
45
الصوت الأول من هذه الأرمال في شعر ابن أبي ربيعة
45
ابن أبي ربيعة و أم عمرو بنت مروان
45
أمر عمر بن عبد العزيز بنفيه ثم خلاه لما تاب
46
نفى الأحوص و لم يطلقه إلا يزيد بن عبد الملك
46
سليمان بن عبد الملك و نفيه ابن أبي ربيعة إلى الطائف
48
ابن أبي عتيق و غناء ابن سريج
48
أبو السائب و ابن سريج
49
الوليد بن عبد الملك يأمر والي المدينة أن يشخص إليه ابن سريج
49
عبد الله بن الزبير يعجب لسماع غناء ابن سريج
49
ثاني الأرمال الثلاثة في شعر امرئ القيس
50
شيء من معلقته و شرحه
50
ذكر امرئ القيس و نسبه و أخباره
55
نسبه من قبل أبويه
55
كنيته و لقبه
55
مولده و منزله
56
سبب تسمية آبائه بأسمائهم
56
قصة جده الحارث بن عمرو مع قباذ و ابنه أنو شروان
56
الحارث بن عمرو و تمليكه أولاده على قبائل العرب
58
مقتل حجر أبي امرئ القيس
58
وصيته لبنيه عند موته
61
هند بنت حجر يجيرها عوير بن شجنة
63
امرؤ القيس يستعدي بكرا و تغلب على بني أسد
63
يلجأ إلى عمرو بن المنذر
64
يستنصر أزدشنوءة
65
و مرثد الخير الحميري
65
و قرمل بن الحميم
65
طلبه المنذر فهرب و نزل بالحارث بن شهاب
65
ثم نزل على سعد بن الضباب الإيادي
65
و المعلى بن تيم
66
ثم ببني نبهان
66
ثم نزل بعامر بن جوين
67
ثم بحارثة بن مر
67
طلب إلى السموأل أن يكتب له إلى الحارث ليوصله إلى قيصر
69
لما وصل إلى قيصر دس له عنده الطماح حتى سمه بحلة خلعها عليه
69
عبد الملك بن عمير يحدث عمر بن هبيرة بحديث عنه فيسر به و يجيزه
70
مفاوضات امرئ القيس و قبائل أسد بعد موت حجر
72
أصوات معبد المعروفة بالقابها و هي خمسة
73
أصوات معبد الخمسة و ألقابها
73
نسبة هذه الأصوات و أخبارها
74
أخبار الأعشى و نسبه
75
نسبه و كنيته
75
لقب أبيه قتيل الجوع
75
شاعر جاهلي
75
أشعر الناس إذا طرب
75
قبيلته أشعر القبائل عند حسان
75
فاخر ابن شفيع بقبيلته بني ثعلبة عبد العزيز بن زرارة
75
هو صناجة العرب
76
كان أبو عمرو بن العلاء يقدمه
76
سئل مروان بن أبي حفصة عن أشعر الناس فقدمه بشعره
76
قدمه حماد على جميع الشعراء حين سأله المنصور عن ذلك
76
أوصى أبو عمرو بن العلاء الناس بشعره
77
وضعه جني في المرتبة الثالثة بعد امرئ القيس و طرفة
77
هو أستاذ الشعراء في الجاهلية و جرير أستاذهم في الإسلام
78
حديث الشعبي عنه
78
حماد الراوية يسأل عن أشعر العرب فيجيب من شعره
78
كان قدريا و كان لبيد مثبتا
78
هريرة عشيقته
79
مدح المحلق الكلابي و ذكر بناته فتزوجن
79
اسم المحلق الكلابي و سبب كنيته و سبب اتصاله بالأعشى
80
سألته امرأة أن يشيب ببناتها فشبب بهن فزوجهن
81
أسره رجل من كلب كان قد هجاه فاستوهبه منه شريح بن السموأل
82
مدح عامر بن الطفيل و هجا علقمة بن علاثة
83
تزوج امرأة من عنزة ثم طلقها و قال فيها شعرا
84
فخر الأخطل بشعر له في الخمر فرد عليه الشعبي بشعره
85
مدح سلامة ذا فائش فأجازه
86
أراد أن يفد على النبي ليسلم فردته قريش بجائزة فعثر به بعيره فمات
86
قبره بمنفوحة يتنادم عليه الفتيان
87
صوت معبد المسمى بالدوامة في شعره
87
صوت معبد المسمى بالمنمنم
88
صوت معبد المسمى بمعقصات القرون
88
سعيد بن زيد و أخباره
90
نسبه، و شيء عن أبيه سعيد بن زيد
90
معبد و ابن عائشة في حضرة الوليد بن يزيد
90
أحمد بن أبي العلاء يغني المعتضد بشعر الوليد فيجيزه
91
و منها صوت و هو المتبختر
91
صوت معبد المسمى بالمتبختر
91
صوت و هو المسمى مقطع الأثفار
92
الأحوص و موسى شهوات
92
حديث سلامة مع الأحوص و عبد الرحمن بن حسان و هو كما يرى أبو الفرج موضوع
92
أصوات معبد المسماة مدن معبد و تسمى أيضا حصون معبد
94
مدن معبد أو حصونه
94
نسبة هذه الأصوات و أخبارها
95
ذكر عبيد الله بن عبد الله و نسبه
96
نسبه، و عداده في بني زهرة
96
كان لجده صحبة و ليس بدريا
96
استعمل أباه عمر بن الخطاب
96
أخواه عون و عبد الرحمن و شيء عنهما
96
كان فقيها، و هو أحد السبعة بالمدينة
97
كان يؤثره ابن عباس
97
حديث الزهري عنه و كان كثير الاتصال به
97
أثنى عليه عمر بن عبد العزيز
97
ما جرى بين عمر بن عبد العزيز و عروة في شأن عائشة و ابن الزبير أمامه، ثم شعره لعمر حين أرسل إليه
98
حجبه عمر بن عبد العزيز فقال فيه شعرا ثم اعتذر فعذره
99
شعره في عراك و ابن حزم حين علم أنهما مرا عليه و لم يسلما
99
شيء من شعره
101
استحسن جامع بن مرخية شعره فأجازه
101
مختارات من شعره
101
قدمت المدينة مكية فتنت الناس فشبب بها
102
عتب على زوجة عثمة في بعض الأمر فطلقها و شعره فيها
103
بلغه أن رجلا يقع ببعض الصحابة فجفاه
104
صوته
105
صوت من أصوات معبد المعروفة بالمدن
105
ما وقع بين بني كعب و بني همام، و قصيدة الأعشى في ذلك
106
يوم عين محلم
107
مسحل رئي الأعشى
107
ذكر الشماخ و نسبه و خبره
109
نسبه من قبل أبويه
109
مخضرم، و هو أحد من هجا عشيرته
109
له أخوان جزء و مزرد
109
ناحت الجن على عمر بشعر فنحل لجزء أخيه
110
وضعه ابن سلام في الطبقة الثالثة
110
قال الحطيئة إنه أشعر غطفان
111
هو أوصف الناس للحمير
111
حديث الشماخ و مزرد مع أمهما
111
منازعته قوم امرأته إلى كثير بن الصلت
111
سألته امرأة لا تعرفه عن قصته مع زوجه، و شعره في ذلك
112
خطب امرأة فتزوجها أخوه جزء فماتا متهاجرين
113
استنشد المهدي بن دأب من أشعر ما قالت العرب فأنشده من شعره
113
عرابة الذي مدحه و نسبه
114
أتى عرابة النبي في غزاة أحد مع غلمة فردهم
114
قصة أبي عرابة و عمه مع النبي
115
كان عرابة سيدا في قومه و أبوه من وجوه المنافقين
115
لقي الشماخ بالمدينة فأكرمه فمدحه
115
سأله معاوية بأي شيء سدت فأجابه
115
اعترض عليه ابن دأب في شعره لابن جعفر
115
نقد أبو نواس بيتا له و وازنه بعشر الفرزدق
116
نقد عبد الملك بن مروان شعره
116
المهلب و الشعراء
117
المهدي و أبو دلامة
117
لطيفة الأعرابي على مائدة عبد الملك بن مروان بسبب بيت له
117
سأل كثير يزيد بن عبد الملك عن معنى بيت له فسبه
118
تمثل ابن الزبير ببيت له في حواره لمعاوية
119
صوت من مدن معبد
119
صوت معبد في شعر كثير بن كثير بن المطلب
119
ابن عائشة يذكر بحادثة لكثير و عزة فيغني بشعر
120
معبد و ابن سريج يبكيان أهل مكة بغنائهما
121
ذكر قيس بن ذريح و نسبه و أخباره
124
نسبه
124
هو رضيع الحسين بن علي
124
أول عشيقه لبني ثم زواجه بها
125
أبواه يغريانه بطلاقها و يأبى هو
126
طلاقه لبنى ثم ندمه على فراقها، و شعره في ذلك
126
خرج في فتية إلى بلادها حتى رآها، و شعره في ذلك
130
أبو السائب المخزومي و شعر قيس
130
حسرته على فراقها و تأنيبه نفسه
130
قالوا و قال في ليلته تلك
131
من شعره في لبنى و قد سنحت له ظبية
131
أغرت أمه فتيات الحي بأن يعبن عنده لبنى ليسلوها فلم يسل، و شعره في ذلك
132
حديثه في مرضه مع عواده و مع طبيبه عن لبنى، و شعره في ذلك
133
إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له
134
زوجه أبوه غيرها ليسلوها فتزوجت لبنى، و ما قال في ذلك من الشعر
135
شكاه أبوها إلى معاوية فأهدر دمه، و شعره في ذلك
137
شعره فيما حين صادفها في موسم الحج
138
شعره فيها و قد بلغه أنها كذبت مرضه
139
قصته مع لبنى و زوجها و قد باعه ناقة و هو لا يعرفه
140
مرضه بعد هذه الحادثة
141
دست إليه رسولا يسأله لم تزوج حتى تزوجت هي
141
أنب لبنى زوجها لافتضاح أمره بشعر قيس فغضبت
143
وسط بريكة في لقائها، و شعره في ذلك
143
شكا إلى يزيد ما به و امتدحه فحقن دمه
145
لقبه عياش السعدي ذاهلا شارد اللب و أنشده من شعره فيها
145
عبد الله بن مسلم بن جندب ينشد من شعره
146
استنشده ابن أبي عتيق أحر ما قال في لبنى
146
أنشد ثعلب من شعره و كان يستحسنه
146
فكاهات لأبي السائب المخزومي في شعره و في سيرته
147
آلت لبنى أ لا ترى غرابا إلا قتلته لبيت قاله من قصيدة، و ذكر المختار منها
148
مصير قيس و لبنى و هل ماتا زوجين أو مفترقين
149
صوت من مدن معبد في شعر عنترة
150
عنترة يقول معلقته لأن رجلا سبه و عيره سواده
152
بقية مدن معبد
153
نسبة الأصوات التي جعلت مكان بعض هذه الأصوات في مدن معبد، و هن
153
صوت من مدنه في شعر الحارث بن خالد
154
ذكر الحارث بن خالد و نسبه و خبره في هذا الشعر
155
تزوج حميدة بنت النعمان بن بشير ثم طلقها
155
رجعت الرواية إلى خبر الحارث
156
قتل مصعب أختها عمرة بعد قتل زوجها المختار
156
رجع الحديث إلى رواية عمر بن شبه
156
تزوجها بعده الفيض بن محمد بن الحكم
159
تزوج ابنتها من الفيض الحجاج بن يوسف
159
أبو عثمان المازني و الواثق
160
صوت من مدن معبد في شعر الأعشى
161
نسبة أصوات معبد في قتيلة
162
الصوتان الباقيان من قتيلات معبد في شعر الأعشى
162
سبعة ابن سريج
163
نسبة ما لم تمض نسبته من هذه الأصوات إذ كان بعضها قد مضى متقدما
164
الكلام على ما لم يمض الكلام عليه من هذه السبقة
164
عمر بن أبي ربيعة و ذات الخال
164
مناقشة بين إسحاق و إبراهيم بن المهدي في معبد و ابن سريج
168
تعظيم ابن سريج لمعبد و أخذه عنه
169
و من سبعة ابن سريج
169
أغاني الخلفاء و أولادهم و أولاد أولادهم
172
من ثبت عنه من الخلفاء أنه غنى و من لم يثبت عنه ذلك
172
عمر بن عبد العزيز و الغناء
173
نسبة هذين الصوتين
173
ذكر عمر بن عبد العزيز و شيء من أخباره
175
هو أشج بني مروان
175
أمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب
175
لما ولي بدأ بأهل بيته و أخذ ما كان في أيديهم و سمى أعمالهم المظالم
176
كثير و الأحوص و نصيب عند عمر بن عبد العزيز
176
خبر دكين الراجز معه
179
زهده بعد أن ولي الخلافة
180
حبه آل البيت
180
أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى علي
180
سمى عمر بن علي نحله غلامه مورقا
181
كان يكرم عبد الله بن الحسن
181
لم يفد من ولايته شيئا و خلف ولده فقراء
181
رثاه مسلمة بن عبد الملك
182
كتابه إلى أسارى قسطنطينية
182
كتاب الحسن البصري له و رده عليه
182
آخر خطبة له
182
اشترى موضع قبره بعشرة دنانير
183
وفاته
183
من أصواته في سعاد
183
نسب الأشهب بن رميلة و أخباره
185
نسبه
185
إخوته و عزهم في الجاهلية و الإسلام
185
يوم الصمان بينهم و بين أبناء عمومتهم
185
أصوات عمر في سعاد
187
كان محدثا و فقيها و راويا
188
غناء يزيد بن عبد الملك
188
غناء الوليد بن يزيد
188
غناء الواثق
189
غنى الواثق في شعر لأبي العتاهية بحضرة إسحاق و وصله
189
صنع مائة صوت ليس فيها صوت ساقط
190
نسبة هذا الصوت
190
شعر يعقوب بن إسحاق الربعي
190
و من غناء الواثق بالله
191
غنى إسحاق الموصلي بحضرته صوتا أخذته عنه شاجى فأجازه
191
تقدير إسحاق لغناء الواثق
192
كان يعرض غناءه على إسحاق فيدلي فيه برأيه
192
كان عنده مخارق لإسحاق فجفاه و أصلحت بينهما فريدة
193
غناه إسحاق فوصله و شعره فيه
194
خرج معه إسحاق إلى النجف، و شعره فيها و في حنينه إلى ولده
195
امتياز إسحاق على المغنين في مجلسه
195
برز إسحاق عليه في لحن اشتركا فيه
196
و من مشهور أغاني الواثق
196
قصة لأعرابي عاشق مع إسحاق بن سليمان بن علي
196
غناؤه في شعر حسان
197
تفسير القاضي عبيد الله بن الحسن لهذا الشعر
197
غناؤه لحنا على مثال لحن لمخارق
198
تحدث إسحاق إليه بقصة أعرابي عاشق و غنى في شعره فوصله و وصل الأعرابي
198
نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
199
طرب شيخ لسماع مغنية فرمى بنفسه في الفرات
199
علمه بالغناء و عدد أصواته و ذكر المشهور منها
200
غاضبه خادم له فقال فيه شعرا غنى فيه
202
غنى في شعر لعلي بن الجهم
203
يوم له مع المغنين بسر من رأى
203
شعره في خادم يهواه
203
ألقى على غلمانه صوتا فأخذوه عنه
204
نسبة هذا الصوت
204
كان إسحاق يصحح له غناءه
204
أمر مخارقا و علويه و عريب أن يعارضوا لحنا له
204
غناه إسحاق صوتا فتطير به
205
و ممن حكي عنه أنه صنع في شعره و شعر غيره المنتصر
205
كان متحلفا في قول الشعر و متقدما في غيره و كان يغني قبل الخلافة
205
أراد الشرب علانية فجاء الناس ليروه فقال شعرا فتفرقوا
206
جفا يزيد المهلبي لاختصاصه بالمتوكل ثم عفا عنه و أكرمه
206
شعر الحسين بن الضحاك فيه
207
شعر يزيد المهلبي فيه
208
غناه بنان بن عمرو بشعر مروان فأمره ألا يغني في شعر آل أبي حفصة
208
غناء المعتز بالله
208
أخبار عدي بن الرقاع و نسبه
210
نسبه
210
شاعر أموي اختص بالوليد بن عبد الملك جعله ابن سلام في الطبقة الثالثة
210
ما جرى بينه و بين جرير في حضرة الوليد بن عبد الملك
210
فضل جرير عليه كثيرا في مجلس بعض الخلفاء
211
نقد محمد بن المنجم بيتا من شعره
212
جاءه شعراء ليعارضوه فردت عليهم بنته فأفحمتهم
212
كان من أوصف الشعراء للمطية
212
استحسن أبو عمرو شعره
212
استحسن أبو عبيدة بيتا له
213
استحسن أبو عمرو شعره و استحسن مدني الغناء به
213
مدح عبيدة بن عبد الرحمن حين عزله الوليد فجفاه الوليد ثم رضي عنه
214
عده جرير أنسب الشعراء لشعر له
214
عجب جرير من توفيقه في تشبيه دقيق
214
تابع روح بن زنباع ثم خالفه و تابع نائل بن قيس في نسبهم
214
ما كان بينه و بين ابن سريج في حضرة الوليد بن عبد الملك
215
أفحمه كثير في حضرة الوليد بن عبد الملك
216
أخبار المعتز في الأغاني و مع المغنين و ما جرى هذا المجرى
217
شعره في جارية يهواها
217
طارحه بنان المغني في بيت من الشعر و تغنى فيه
217
أخبر بوفاة أم يونس بن بغا ففتر المجلس ثم عاد أحسن ما كان
218
لما قتل بغا هنأه الناس بالظفر
218
قصة المعتز و يونس بن بغا مع ديراني
219
ولي الخلافة و له سبع عشرة سنة، و شعره في ذلك
219
غناء المعتمد
220
ذكر أخبار الفرزدق في هذا الشعر خاصة دون غيره
221
نسبه
221
هو و جرير و الأخطل أشعر طبقات الإسلاميين
221
حديث الفرزدق و النوار و ذمه بني قيس و زهيرا و بني أم النسير لمعاونتهم إياها
221
استشفعت النوار إلى ابن الزبير امرأته فاستشفع هو بابنه حمزة
223
هدده ابن الزبير و غيره جلاء قومه تميم عن البيت فقال في ذلك شعرا
224
ما كان بينه و بين ابن الزبير بعد ما قال له ما حاجتك بالنوار و قد كرهتك
225
هجاه جعفر بن الزبير فنهاه أخوه عن ذلك
225
فلما أذنت النوار في تزويجها منه استعان في مهرها سلم بن زياد فأعانه
225
لم تحسن النوار عشرته فتزوج عليها حدراء بنت زيق و مدحها و ذم النوار
226
هاجاه جرير بإغراء النوار
227
رأى في طريقه إلى حدراء كبشا مذبوحا فتشاءم بموتها و شعره حين أخبر بوفاتها
228
استعان الحجاج في مهر حدراء فعذله فشفع له عنبسة بن سعيد
229
أراد أن تحمل حدراء فاعتلوا بموتها و شعر لجرير في ذلك
229
قصة ما كان بينه و بين ابن أبي بكر بن حزم حين أنشده من شعر حسان في المسجد
230
نسبة ما في الخبر من الأصوات
231
ما كان بين النابغة و حسان بسوق عكاظ حين مدح النابغة الخنساء
231
انتحل بيتا لجميل
232
عرض هو و كثير كل منهما للآخر أنه سرق بيتا من جميل
233
رجع الحديث إلى سياقه حديث الفرزدق و النوار
234
تزوج رهيمة بنت غنيم اليربوعية
234
نسبة هذا اللحن
235
فهرس موضوعات الجزء التاسع
237
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
9
صفحه :
238
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir