الشعر
لعديّ بن الرّقاع. و الغناء للمعتزّ خفيف رمل. و هذه الأبيات من قصيدة لعديّ
يقولها في الوقعة التي كانت بين عبد الملك بن مروان و المصعب بن الزّبير بطسّوج
[1] مسكن، فقتل فيها مصعب بقرية من مسكن يقال لها دير الجاثليق، و ذكرته الشعراء
في هذه الأبيات: