مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
5
صفحه :
288
تتمة التراجم
5
هذا الشعر
5
نسبه و كنيته
5
سبب لقبه النابغة
7
عمره و شعره فيه
7
سمع أعجمي بشعره فقال إنه مشئوم
9
سنة
9
أنشد النبي شعرا فدعا له
9
أنكر الخمر في الجاهلية و هجر الأزلام و الأوثان
10
وفد على النبي و أسلم
10
استأذن عثمان في سكنى البادية
11
كان مغلبا ما هاجى قط إلا غلب
11
مهاجاته أوس بن مغراء
11
مهاجاته ليلى الأخيلية
13
يوم وادي نساح
16
يوم شراحيل
16
يوما رحرحان
18
كعب الفوارس و مقتله
18
يوم الفلج
19
خداش بن زهير و هبيرة بن عامر
19
عبد الله بن جعدة
19
وحوح أخو النابغة
20
شعر للنابغة الجعدي
21
الصوت
21
أول من سبق إلى الكناية عمن يعني بغيره
22
ذكره الفرزدق و تحدث عن شعره
22
وفد على ابن الزبير و مدحه فوصله
22
ضربه أبو موسى الأشعري أسواطا فهجاه
23
خبره مع علي و معاوية
24
شعره في عقال بن خويلد و سببه
25
كليب وائل و مقتله و حرب البسوس و ما قيل فيها من الشعر
26
يوم عنيزة
30
يوم عنيزة
30
يوم واردات
31
يوم القصيبات و يوم قضة
31
همام بن مرة و مقتله
33
الحارث بن عباد و أخذه بثأر ابنه بجير
33
أسر مهلهل و نجاته ثم لحاقه باليمن و شعره في ذلك
35
القبائل التي انضمت إلى بكر في حربهم مع تغلب
37
عدد القتلى من بكر و تغلب و الاستشهاد على ذلك بشعر مهلهل
38
نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
41
الهجرس بن كليب و ثأره لأبيه من خاله جساس
43
ترحيل أخت كليب لجليلة عن مأتم زوجها و شعر جليلة في ذلك
44
ذكر الهذلي و أخباره
46
نسب الهذلي و صناعته
46
كان يغني فتيان قريش و هو يزاول صناعته في نقش الحجارة
46
أجازه الحارث بن خالد لما سمع غناءه
46
تزوج بنت ابن سريج و أخذ عنها غناء أبيها و انتحل أكثره
47
حدره الحارث بن خالد من منى ثم أذن له فرجع إليها
47
قصته مع فتية من قريش غناهم فطربوا له و استعادوه
47
نسبة ما في هذا الخبر من الأصوات
48
صوت من المائة المختارة
48
رقص أشعب ابنه و قال هذا ابن مزامير داود
49
إسحاق الموصلي و حديثه عن مطرف أخذه من إبراهيم بن المهدي
49
صوت من المائة المختارة
50
ذكر عبيد الله بن قيس الرقيات و نسبه و أخباره
51
نسب عبيد الله بن قيس الرقيات من قبل أبويه
51
سبب لقبه بالرقيات
51
مصعب بن عبد الرحمن والي المدينة
51
هو شاعر قريش
52
عرض شعره على طلحة الزهري فمدحه
52
كان زبيري الهوى و خرج على عبد الملك ثم استجار بابن جعفر فعفا عنه
53
مدح عبد الملك بما لم يرضه فأمنه و قطع عطاءه فتعهد له به ابن جعفر طول حياته
54
اعترض عليه عبد الملك في شعر له فأجابه
56
رواية أخرى في شفاعة ابن جعفر له عند عبد الملك
56
نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
57
فتك عبد الله بن علي ببني أمية لشعر له
58
سمع الرشيد قينة تغنى بشعره في مدح بني أمية فغضب فحرفته
59
شيء مما عيب عليه في شعره
60
قال يونس عنه: إنه ليس بفصيح و لا ثقة
60
انتقد ابن أبي عتيق شعرا له
61
حكم الوادي و دنانير
61
شعر ابن قيس الرقيات في كثيرة التي نزل بها بالكوفة
62
سعيد بن المسيب و ابن قيس الرقيات
63
وفد على حمزة بن الزبير فوصله
64
ذكر ما قاله ابن قيس الرقيات و غني فيه
65
فضل ابن أبي عتيق شعره على شعر كثير
65
صادف رقية بنت عبد الواحد في الطواف فشبب بها
66
نسبة هذا الصوت الذي في الخبر المتقدم و خبره و هو أيضا مما قاله ابن قيس في رقية
67
عود إلى تفضيل ابن أبي عتيق له على كثير
67
أنشد أبو السائب المخزومي شعره فمدحه
68
أنشد أشعب من شعره محمد بن عبد الله فمدحه
68
صوت من المائة المختارة
69
ذكر مالك بن أبي السمح و أخباره و نسبه
70
نسبه و كنيته و بعض صفاته
70
أساتذته في الغناء و موته في خلافة المنصور
70
كان أبوه منقطعا إلى ابن جعفر و السبب في ذلك
70
أدرك الدولة العباسية و قدم على سليمان بن علي فأجازه
71
ملازمته في أول أمره باب حمزة بن الزبير و أخذه الغناء عن معبد
71
كان يغني ليلة الجمعة
72
مالك بن أبي السمح و سليمان بن علي
73
مالك بن أبي السمح في كبره
73
مالك بن أبي السمح و عجاجة المخنث
74
مالك و معبد و ابن عائشة عند يزيد بن عبد الملك
74
غنى جعفرا و محمدا ابني سليمان بن علي فلامهما أبوهما
75
مدحه الحسين بن عبد الله بشعر
75
غنى الوليد فلم يطربه ثم غناه ثانيا فأطربه
76
كان يأخذ أغاني غيره و يغيرها، و رأى إسحاق في ذلك
76
أخذ صوتا من حمار
77
أخذ صوتا من حائك
78
نسبة هذين الصوتين
78
هرب مع ابن عائشة يوم مقتل الوليد
78
شعر في رثائه
79
صوت من المائة المختارة
79
خبر النهدي في هذا الشعر و خبر الوليد بن عقبة و قد مضى نسبه في أول الكتاب
81
الحارث بن مارية و زهير بن جناب
81
شعر للوليد بن عقبة أجابه عنه الفضل بن العباس
82
ذكر باقي خبر الوليد بن عقبة و نسبه
84
نسب الوليد بن عقبة و ولايته الكوفة ثم عزله و حده بالشراب
84
رثاؤه عثمان و تحريضه معاوية على الأخذ بثأره
84
كان يجالس عثمان على سريره فقال شعرا ولاه به الكوفة
84
خلف سعد بن أبي وقاص على الكوفة و قصته معه حين قدم عليه
85
صلى بالناس الصبح أربع ركعات
86
شعر الحطيئة فيه
86
شرب الخمر و صلى بالناس فضرب الحد
86
قصة رجل معيطي شهد عليه عند الأمير
88
ثبت لدى عثمان أنه سكر فأمر بجلده الحد
88
ما وقع بين عثمان و عائشة بسبب الوليد بن عقبة
89
ضرب عثمان رجلا شهد عليه
89
الوليد بن عقبة و عدي بن حاتم
89
أخبار تتعلق بجلد الوليد الحد
90
كان أبو زبيد من ندمائه و قال شعرا فيه لما عزل
91
نسبة ما في هذا الشعر من الغناء
92
لام أهل الكوفة الوليد لأنه أنزل أبا زبيد بدار على باب المسجد
92
ولاه عمر صدقات بني تغلب ثم عزله
93
مدحه أبو زبيد لأنه استخلص له إبلا أودعها بني تغلب
93
أقطع أبا زبيد أرضا واسعة فمدحه بشعر
93
نزع منه سعيد بن العاص هذه الأرض فقال شعرا
94
نسبة ما يغني فيه من هذا الشعر
95
شعر أبي زبيد في تشوقه للكوفة
95
افتخر الوليد على علي بن أبي طالب فأجابه و أسكته
96
أرسله النبي صلى الله عليه و سلم على صدقات بني المصطلق فأخبره بردتهم فأرسل خالدا فكذبه
96
شكته زوجه إلى النبي صلى الله عليه و سلم فأجارها منه فأخفر جواره فدعا عليه
97
مدح النبي صلى الله عليه و سلم على رءوس الصبيان يوم الفتح و لم يمسسه
97
كان عنده كاهن فقتله جندب بن كعب خشية الفتنة
97
قتل دينار بن دينار لإطلاقه رجلا أمر بحبسه
97
جندب بن كعب الأسدي و شيء من سيرته
98
ولاية سعيد بن العاص الكوفة بعد الوليد بن عقبة
99
زيارة الوليد الكوفة بعد عزله و ما حصل بيته و بين أهلها
100
ما حصل بينه و بين قبيصة بن جابر بحضرة معاوية
100
دفن هو و أبو زبيد في موضع واحد و شعر أشجع السلمي في ذلك
100
خرج غازيا للروم و قال شعرا
100
مدحه الحطيئة و كذبه الحليس النهدي
101
بعض شعره في مقتل عثمان لما أخذ علي أموال الخلافة من بيته
102
أخبزه بجاد مولى عثمان بمقتل عثمان فقال شعرا
102
غنت جارية للأمين من شعره فتطير
103
وفد على معاوية فخدعه عن مال له ثم استجدى معاوية فوبخه و شعره في ذلك وصلة معاوية له
104
صوت من المائة المختارة
104
نسب إبراهيم الموصلي و أخباره
106
نسب إبراهيم الموصلي و نشأته
106
مات أبوه و هو صغير فكفله آل خزيمة بن خازم
106
ما قيل في سبب نسبته إلى الموصل
107
أول مال وصله على الغناء من خادم لأبي جعفر، أنفقه في تعلم صنعة الغناء
108
قصته مع جوانويه الذي أراد أن يتعلم منه ثم سبب اتصاله بالمهدي
108
أول هاشمي صحبه و أول خليفة سمعه
109
نهاه المهدي عن الشرب و مصاحبة ابنيه موسى و هارون فلما أبى ضربه و حبسه
109
صنع و هو في الحبس لحنا في شعر أبي العتاهية
110
طلبه الهادي لما ولي الخلافة و كان استتر منه برا بيمينه للمهدي
111
ما وصل إليه من الأموال و ما تركه و شيء عن مروءته
111
اشترى منه الرشيد جارية و سأله الحطيطة من ثمنها فكان منه ما دل على سمو نفسه
112
حوار الفضل بن يحيى له و قد رآه خارجا من عند الفضل بن الربيع
112
كان في الحبس فذكر للرشيد فأحضره فغناه فوصله
113
نسبة هذا الصوت
113
أنشده يحيى بن خالد بيتا فثناه و غنى فيه فأجازه
114
غنى الرشيد في طريقه إلى طوس بشعر له فاستحسن الغناء دون الشعر
115
كان كثير الأصدقاء من الأشراف
115
كان مع الغناء كاتبا و شاعرا و خطيبا
115
هو أول من علم الجواري الحسان الغناء و شعر أبي عيينة في ذلك
116
شعر ابن سيابة فيه
116
شعر أبي العتاهية فيه و هو محبوس
116
قصته مع إبراهيم بن المهدي في لحن غناه عند الرشيد
117
نسبة هذا الصوت
118
قصته مع إبراهيم بن المهدي و ابن جامع عند الرشيد
118
خرج مع الرشيد إلى الحيرة و غناه فأجازه
118
عرض الرشيد أبياتا ليجيزها الشعراء ثم أمره فغنى فيها
119
انقطع عن الرشيد في سفره عند خمار و شعره في ذلك
119
قصته مع ابن جامع و رؤياه
120
ألقى على جارية عبد الله بن الربيع صوتا أعجب ابن جامع فأخذ يستعيدها إياه
120
قصته مع مخارق في أخذه دراهم من يحيى البرمكي و أولاده
121
طلب إليه موسى الهادي أن يغنيه و له حكمه
124
نسبة هذا الصوت
125
اشترى جارية لجعفر بن يحيى فاستكثر ثمنها فأجابه
125
نسبة هذا الصوت
126
عدد أصواته
126
نسبة هذا الصوت
126
سئل ابنه إسحاق عن طعنه على أبيه في صوت له فأجاب
127
نسبة هذا الصوت
127
قصته بالري مع جارية من تلميذاته
127
أرسل و هو في الحبس شعرا لبعض إخوانه فلما وقف عليه المهدي رق له و أطلقه
128
شغف بجارية علي اليماني و قال فيها شعرا
128
نصح ابنه إسحاق بعض آل نهيك في الغناء فلامه فلما عرف هو أدب النهيكي عنى به
128
احتكم إليه مخارق و إسحاق فحكم لإسحاق
129
حديث بين ابنه إسحاق و الرشيد في المال الذي أخذه هو من الرشيد
129
نسبة هذا الصوت
130
رأى و هو في سرداب له سنورتين تغنيان فحفظ الصوت
130
نسبة هذا الصوت
131
طلب من الفضل بن يحيى مالا فحصل له عليه ممن قضى حوائجهم
131
سمع أحد الخمارين غناءه فبهت
132
ألقى على مخارق صوتا فلما أخذه بكى و مدحه
133
استفزه ابنه إسحاق فتفاخرا في الغناء فحكم له
134
نسبة هذين الصوتين
134
كان زلزل في الحبس فعمل فيه إبراهيم شعرا و غناه الرشيد فأطلقه
135
حديثه عن أول أستاذ له في الغناء
136
خرج مع الرشيد إلى الشام فأحسن إليه و خلع عليه ثيابه
136
هو أول من غنى الرشيد بعد أن ولى الخلافة بشعر له فيه
136
دخل على قوم يغنيهم هاشم بن سليمان فلما عرفوه أكرموه، و شعره في ذلك
137
سرق عقعق لابنه إسحاق خاتما له فهجاه
137
قصته مع ابن جامع بين يدي الرشيد و ما كان منه في رضا الرشيد عن محمد الزف
138
الأصوات التي غنى بها ابن جامع و بيان ما يتصل بها
140
نسبة هذين الصوتين
142
سرق إبراهيم بن المهدي شعره و لحنه و غنى به الرشيد
144
سأله محمد بن يحيى أن يقيم عنده في يوم مهرجان و له كل الهدايا التي تهدى إليه، فلما صارت إليه فرقها جميعا
145
زاره الرشيد ليلا و غنته جواريه
145
شعره في ابنة خمارة كان يألفها
146
أغانيه في السجن
147
زعم علويه الأعسر أنه دخل عليه في مرضه في علته و هو يترنم فأنكر ابنه إسحاق ذلك
147
نسبة هذا الصوت
148
غنت المقتدر إحدى جواريه لحنا له
148
رأى سوداء بمكة تبكي زوجها بشعر فبحث عنه حتى رده إليها
148
كان يغني الرشيد ليلة فبلغه ما أغضبه فما زال يغنيه حتى سر الرشيد و أجزل صلته
149
أخذ عن ابن جامع في سكره صوتا غنى به الرشيد فطرب و قربه
150
كانت لزلزل جارية مطبوعة فلما مات عنها أخبر هو بها الرشيد فابتاعها و أعتقها
151
قصته مع الرشيد بشأن الجارية التي عرض بها في مجلسه
152
سأله الرشيد كيف يصنع ألحانه فأجابه
153
فراسة يونس الكاتب فيه
153
كان أحد من يتصرفون في كل مذهب من الأغاني
153
رآه ثمامة بن أشرس مع يزيد حوراء مصطبحين يغنياه فأعجب بما كانا فيه
154
طلب الخلوة في بيته يوما فزعم بأن إبليس زاره و طارحه الغناء
154
نسبة هذه الأصوات
157
سأل الرشيد أن يختصه بالغناء في شعر ذي الرمة و كان الرشيد يؤثره
158
رأى في منامه من أرشده إلى الغناء في شعر ذي الرمة فغنى به الرشيد فأجزل صلته
159
غنى الرشيد و معه زلزل و برصوما فأطربوه
160
غاضب الرشيد جارية يحبها فغناه بشعر للعباس بن الأحنف فترضاها
160
نال أول جائزة خرجت لشاعر من الرشيد
160
قامر الرشيد بالنرد فتقامر له
161
فطنة ابن جامع و إبراهيم في صناعة الموسيقى
161
غناؤه عند خمار بالرقة
161
قصته مع الجواري اللاتي عقنه عن موعد الرشيد و خروج الرشيد إليهن معه متخفيا
162
غنى الرشيد فأجزل صلته
164
طلب إليه يحيى بن خالد أن يمتحن صوتا لدنانير ثم أجازه
164
قصته مع فتاة شاعرة بحضرة الرشيد
165
غنى للرشيد و غناه غيره فأجازهم، و غناه علويه فغضب عليه
166
شعره و مرضه و زيارة الرشيد له و موته
167
أمر الرشيد ابنه المأمون أن يصلي عليه مع آخرين
168
ذهاب برصوما الزامر مع ابنه إسحاق إلى المجلس الذي كان يجلس فيه و بكاؤه عليه
168
المراثي التي قبلت فيه
169
ذكره ابنه إسحاق عند الرشيد و بكى فلاطفه و وصله
170
صوت من المائة المختارة
171
أحد الأصوات من المائة المختارة
171
شيء من ذكر ابن هرمة أيضا
172
طلب يحيى بن عروة من ابنة ابن هرمة زادا فردته فذكرها بقول أبيها
172
ذكر بشعر له في الكرم فأنهب غنمه الناس و كان بخيلا
172
أول شعر قاله ابن هرمة
173
سمع مزيد بيتا له في الفخر فتهكم به
173
ذهب إليه قوم من قريش للعبث به فكان بينهم حوار ظريف
173
إعجاب الأصمعي به
174
تفضيل مروان بن أبي حفصة له
174
ناقض ابن الكوسج شعرا له فتهدد مواليه إن لم يأتوه به مربوطا
174
غنى ابن جامع الرشيد ما شغله به عن غيره فعلم إبراهيم مخارقا لحنا تفوق به عليه
175
صوت من المائة المختارة
176
أخبار إسحاق بن إبراهيم
177
نسب إسحاق الموصلي و كنيته
177
منزلته في العلوم و تقدير الخلفاء و الناس له
177
مشايخة الذين تلقى عنهم
177
هو الذي صحح أجناس الغناء بطبعه من غير أن يطلع على كتب القدماء
178
اسم أمه و جنسها
179
برنامج دراسته اليومي
179
تعلم الضرب بالعود من زلزل
179
جاء إلى ابن عائشة فأكرمه
179
تقدير المأمون له
180
سأل الفضل بن الربيع أن يوصي به سفيان بن عيينة في رواية الحديث و تقدير سفيان له
180
تقدير أبي معاوية الضرير له
180
كان يجري على ابن الأعرابي ثلاثمائة دينار في كل سنة و إكبار ابن الأعرابي له
180
رأى في المنام جريرا يلقى كبة شعر في فيه فأول ذلك بتوريثه الشعر
181
تعلم الضرب بالعود من زلزل و أعطاه مالا كثيرا
181
ثناء أبي زياد الكلابي عليه حين أجاز بيتا له ارتجالا
181
أنشد أعرابيا شعرا له فمدحه
182
دخل على المأمون و عقيد يغنيه فتبين خطأ في الغناء لم يتبينه أحد ممن حضر
182
إعجاب الأصمعي ببيتين له في الفخر
183
سبب ولائه لخازم بن خزيمة
183
امتحنه المعتصم في صوت فأجاب بأنه محدث لامرأة و كان لعريب
183
امتحن بإدخال لحن رومي في شعر عربي و غنى في درج أصوات، فلما سمعه عرفه و استخرجه
184
فضل في مجلس الواثق زلزلا على ملاحظ فتحداه ملاحظ فأظهر هو براعة فائقة
184
نسبة هذا الصوت
185
أخذت عنه جاريته دمن صوتا على غرة منه لبخله بالغناء
186
غنى إبراهيم بن المهدي عند المعتصم صوتا لابن جامع فأظهر هو خطأ فيه ثم هزأ بإبراهيم
186
عرف في مجلس المأمون خطأ في وتر بين ثمانين وترا و عشرين جارية يغنين
187
ثناء الواثق عليه
187
سأل المأمون أن يكون دخوله إليه مع العلماء ثم مع الفقهاء
188
ما كان يمتاز به في مجلس الواثق
188
علي بن يحيى يحدث عن تفوقه في فنه
188
عابه إبراهيم بن المهدي بترك التحريك في الغناء فبعث هو إليه بكلام غاظه
189
كان محمد بن راشد صديقا له فنقل عنه حديثا لابن المهدي ففسد ما بينهما و شعره في ذلك
190
أخذ إبراهيم بن المهدي صوتا له و غير فيه فلما عرف ذلك غضب
190
مناظرته إبراهيم بن المهدي في الغناء بين يدي المعتصم
191
غنى المأمون بشعر ذي الرمة فأجازه
192
دس إليه أبو أحمد بن الرشيد غلامين على أنهما لأحد وجوه خراسان مع هدية ليعلمهما، و قصة ذلك أمام الواثق
193
كان في مجلس الواثق مع الندماء لا المغنين فإذا أمره الواثق بالغناء أتى له بعود فغناه
194
قصته مع إبراهيم بن المهدي في مجلس الرشيد
194
نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر
196
أرسل إليه الرشيد ذات ليلة فحضر ثم غناه و نادمه
196
نزل على عبيد الله بن محمد بن عائشة بالبصرة و نادمه
197
أهدى له أحمد بن هشام زعفرانا و كتب له شعرا فرد هو عليه بشعر
197
ودع الفضل بن يحيى في خروجه إلى خراسان بشعر فوصله
197
حديثه عما حمله الأصمعي من كتب حين خرجا مع الرشيد إلى الرقة
198
شعر إسحاق في المعتصم حين ولي الخلافة
198
شعره في المعتصم يوم مقدمه من غزاة
199
نسبة هذين الصوتين
200
غنى أحمد بن عبيد الله بن أبي العلاء لحنا له فنظر إليه مخارق شزرا ثم بين له السبب
200
بنى لحنه في«هزئت أسماء» على أذان عبد الوهاب المؤذن
200
فصد إبراهيم بن المهدي يوما فأرسل هو إليه غلامه بديحا بلحن له يغنيه إياه
200
غنى محمد بن الحارث بصوت له أمام مخارق فأعجب به
201
محاورته لعلويه في مجلس الفضل بن الربيع أو علي بن هشام و دفعه ما اتهمه به
201
قال عبد الله بن العباس الربيعي: إنه لا يقاربه في الصنعة أحد
204
أخبره أحد الخلفاء بظهور الشيب فيه فبكى و قال في ذلك شعرا و غنى فيه
205
جهد المغنون أن يأخذوا لحنا له فلم يستطيعوا أن يفوا به
205
نسبة هذا الصوت
205
مر على المعتصم شعر أعجبه وزنه دون معناه فصاغ هو فيه معنى أعجبه فأجازه
206
غضب عليه الأمين فتشفع إليه بالفضل بن الربيع ثم دخل عليه بالأنبار و غناه فأطربه فأجازه
206
أنشد الأصمعي شعرا له فأعجب به فلما علم أنه له غير رأيه فيه
207
كان يعجب بمعنى و يرى أنه ما سبق إليه فلما أنشد له هذا المعنى لأعرابي حلف أنه ما سمعه
208
عاتبه إبراهيم بن المهدي في ترك المجيء له فكان بينهما حوار لطيف
208
عتب عليه الفضل بن الربيع فكتب إليه
209
جواب الأعرابي الذي كان عنده للفضل بن الربيع حين سأله عما كانوا فيه
209
كان يصنع الشعر و ينحله الأعراب
209
أنشد الرشيد شعرا له فأعجبه و أجازه
210
دخل على الفضل بن الربيع ابن ابنه فقال هو فيه شعرا سره، و قيل: بل قاله الفضل بن يحيى في ابنه
211
دخل على الفضل بن الربيع عائدا و قال فيه شعرا عمر الفضل به
211
غضب عليه الفضل بن الربيع مرة فاسترضاه بشعر
212
كان المغنون يجتهدون و يطمعون في غلبة فإذا غنى هو بذهم
213
هو أول من أحدث التخنيث في الغناء ليوافق صوته
213
كان المغنون يتهاونون في غيبته فإذا حضر جدوا
213
قصته مع جعفر بن يحيى و نافذ حاجبه
213
غضب المأمون عليه و شك أبي الفرج في ذلك
214
أنشد أبا الأشعث الأعرابي شعرا له فأعجب به
214
حديث له مع زهراء الكلابية
214
غنى المعتصم و هو لقس النفس فأطربه فأجازه
215
أول جائزة نالها من الرشيد ألف دينار
215
أبي القدح من يد غلام قبيح الوجه و قال شعرا فجيء له بوصيفة
215
كانت بينه و بين زهراء الكلابية مودة فكتبت إليه شعرا فرد عليها
216
أنشد محمد بن عبد الله بن مالك شعرا فسأله عن قصته فلم يخبره
216
كان ابن الأعرابي يعجب به و يستحسن شعرا له
217
أول صوت و آخر صوت صنعه
217
اتهمه المغنون بانتحال غناء أبيه بعد وفاته فامتحنه الرشيد ثم أذعنوا
217
نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
218
حديثه مع الواثق بشأن الأهزاج من الأغاني
219
غنى لطلحة بن طاهر مرارا و أخذ جوائزه
219
مهاجاته محمد بن راشد و ما كان بينهما
220
ذكر في مجلس محمد بن عمر الجرجاني فأثنى عليه
222
أمره المأمون أن يغني في شعر رآه مكتوبا في بساط فأعجبه
223
أعجب يحيى المكي بصنعة له و مدحه و كذلك الواثق
223
أعجب هو و الزبير بن دحمان بغناء خباز فلامه الزبير على ضنه بغنائه و الخباز يبتذله
224
غنى للمأمون بأصوات له فأعجب بها فلما غناها هو لم يستحسنها منه، و حواره للمغنين
224
دخل على المعتصم و بين يديه صيد فغناه فطرب و أجازه
225
دقته في الوصف و إعجاب فضل اليزيدي به
226
تبرمه بالغناء و بالتسمية به
227
صنع لحنا على لحن أذان سمعه
227
كثرة حفظه لأهزاج القدماء
227
تقدير زرزور لقدرته في الغناء
227
غضب عليه الفضل بن الربيع فمدحه بشعر و توسل له بعون حاجبه
227
شكا إليه المأمون أصحابه ثم غناه و أطربه فأجازه
228
مدح أعرابية له
228
أنحل أبا المجيب الربعي صداقا و داعبه بشعر
229
عاتب الخليل بن هشام بشعر و كان بينهما تهاجر فعادا إلى ما كانا عليه
229
تعقب فيما يرويه من الأخبار فوجد صادقا
229
غنى علويه لحنا لأبيه فخطأه هو في مجلس المأمون
229
حواره مع علويه حين أغرى الواثق بينهما
230
مدح لعبد الله بن طاهر فيه
231
صنع لحنا في بيتين و غناه الواثق فاستعاده حتى أخذه و أجازه
231
شوش عودا في مجلس المعتصم و تحدى ابن المهدي أن يضرب به ثم أظهر هو براعة فائقة
232
أعجبه يوم فتمثل فيه بشعر
232
غنى الواثق فشرب و خلع عليه
232
خرج مع الواثق إلى الصالحية فحن إلى بغداد و أنشده شعرا فأجازه و صرفه
233
صنع الواثق لحنا و أمره أن يغني فيه فصنع هو لحنا أحسن منه
234
نسبة هذين الصوتين
235
كاده مخارق عند الواثق فغضب عليه و لما عرف الحق من أمره رضي عنه
236
قصة له مع الواثق بشأن الغناء و الألحان
237
نسبة هذا الصوت
238
تأسى ابن عياش بشعر ذي الرمة في البكاء عند المصائب
238
سئل أيهما أجود لحنك أم لحن الواثق فأجاب
238
فضل ابن المعتز لحنا للواثق على لحنه
239
كان الواثق يعرض عليه صنعته فيصلح فيها
239
آخر صوت صنعه
239
غنى للمعتصم بشعر أبي القنافذ فأجازهما
239
طلب من علي بن هشام نبيذا فأرسله إليه
240
تخلف عن عبد الله بن طاهر فكلف لميس أن تسرق لحنا له و تذيعه
240
غنى محمدا الأمين في شعر له فيه فأجازه
241
سأله الواثق، و هو يغنيه شعرا، عن أحسن ما فيه أعجب بجوابه و أجازه
241
أمر ابن المدبر مغنيا أن يزيد بيتا على لحن له
242
أنشد مروان بن أبي حفصة شعرا له فأدهشه
242
طرب لشعر أعرابي و سكر حتى انصرف محمولا
242
قصته مع الفضل بن الربيع بشأن البساط
243
رآه ابن بانة يناظر إبراهيم بن المهدي فلم يفهم ما يقولان
243
شعره في الواثق
243
كتب إليه ابن المهدي يأسف لفقدان من يحكم بينهما
244
قصة ذهابه إلى تل عزاز حين خرج مع الرشيد
244
شعره إلى المأمون حين وجد عليه لما ترك الغناء
245
تفصيل لحنين له على لحني ابن سريج و معبد
245
تحليل غنائه
246
تشبيهه لصوت له
247
قصته مع يحيى بن معاذ و الأمين
247
نسبة هذا الصوت
247
شعر علي بن هشام الذي غنى فيه
247
تذكر في كبره شعرا له في صباه فبكى
248
حكم يحيى المكي على لحن له عند المأمون
248
ضعف بصره و السبب في ذلك
249
قصته مع إبراهيم ابن أخي سلمة بسبب الدخول على الرشيد
249
كان له صوت إذا غناه أخذ بلحيته و بكى
250
جفاه المأمون فأمر هو علويه أن يغنيه بشعر له فرضي عنه
250
غنى المعتضد بشعر له فمدحه
251
صوته في شعر له، كان الناس يتهادونه كالطرف
251
كان يحب الشجاعة و الفروسية و شعر أخيه فيه حين أصابه سهم
252
حديث حمزة الزيات معه
252
شعر الأصمعي أو ابن المنذر العروضي فيه
252
فسد ما بينه و بين الأصمعي و سبب ذلك و نتائجه و شعره فيه
252
أعجبته وصيفة عند الواثق فأنشده شعرا للمرار و غناه فيه فوهبها له
254
غنى الواثق و هو لقس النفس فأطربه
255
طلب من المأمون أن يدخل المقصورة معه يوم الجمعة فاشترى ذلك منه بمال
255
كان أبو خالد الأسلمي يمدحه و يقدم شعره
255
غنى المأمون بشعر في اللذات فرد عليه
256
أعتق غلامه فتحا لحسن جوابه
256
شعره في أبي البصير و كان يدعي الغناء بغير علم
256
نهاه الرشيد عن الغناء إلا له أو لجعفر بن يحيى و قصته مع الفضل في ذلك
256
تحدث بحديث لا إسناد فيه و سئل عن ذلك فأجاب
257
أنشد الفضل شعر نصيب فأجازه
257
عتب عليه المأمون في شيء فاسترضاه بشعر
257
ما كان بينه و بين ابن بانة في مجلس الواثق و قصيدته في ذمه و مدح الواثق
258
أنشده الأصمعي جملة أشعار في الفروسية
260
سر لغناء ملاحظ و مدحها بشعر
260
حدث الرشيد عن البرامكة فزجره
261
غنى هو و علويه و مخارق عند المعتصم فأجازهما دون مخارق
261
نسبة هذا الصوت
262
غنى علويه الواثق بلحن لإسحاق فأجازهما
262
عارض ثقيلا لابن سريج بهزج له
262
أخطأ المعتصم في شعر لأبي خراش فصوبه له
263
غنى المأمون ثلاثين صوتا من أهزاج القدماء
263
أثنى عليه العباس بن جرير
264
أنشد بعض الأعراب شعرا له فمدحه
264
كان المغنون يتلاشون أمامه إذا غنى
265
شعره للفضل بن الربيع في الشيب
265
قصته مع الفضل بن يحيى و نافذ حاجبه
265
سأل المعتصم عن رجل غائب ما ذا يعمل فأجاب
266
مدح سفينة للأمين فأجازه
266
عرض للواثق بشعر في تشوقه إلى أهله
266
جعفر بن يحيى البرمكي و عبد الملك بن صالح الهاشمي
267
حمل علويه لحنا له إلى أبيه فأعجب به و أثنى عليه
268
سئل عن إبراهيم بن المهدي فقال لا يحسن شيئا
269
رثاؤه هشيمة الخمارة
269
قضى حاجة لإدريس بن أبي حفصة فمدحه
269
تشاغل عن دعوة علي بن هشام فنيل منه، و رده على ذلك
269
عاتب علي بن هشام بشعر لأنه مرض و لم يعده
270
شعره حين عودته من البصرة
270
أنشده شداد بن عقبة شعرا لجميل فزاد عليه
270
اجتمع هو و جماعة من المغنين عند إسحاق المصعبي
271
سأل عنه المتوكل حين كف فأحضره ثم غناه فوصله
272
أمره الواثق أن يغني صوتا فتطير منه و غناه
273
استسقى أحمد بن معاوية نبيذا فزحم حامل الدن فكسره و شعره في ذلك
273
صنع صوتا أعجب به المعتصم و الواثق و عجز المغنون عن أخذه عنه
274
خروجه مع الرشيد إلى الرقة و قصته بدير القائم و تل عزاز
274
دخل على الرشيد ضاربا مغنيا بشعر له فطرب و أجازه
276
غنى مغن بصوت له عند الفضل بن الربيع فأعجب به
276
استسقى جارية و هو في ركب الرشيد إلى طوس فأعجبته فقال شعرا
276
صنع صوتا فأخذه أحد العامة و هو يردده فاغتم و لم ينسبه لنفسه
277
كتب إليه إبراهيم بن المهدي في أحجية فأجابه
277
مدح جعفر بن يحيى ببيتين و غناه فيهما فوصله
278
قصة دخوله بيتا طفيليا
278
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
279
غنى صوت له أمام الواثق فأعجب به و حلله
280
مر مع الواثق بدير مريم فقال فيه شعرا و غنى فيه فوصله
280
غنى عبد الله بن طاهر فوصله
281
نسبة هذا الصوت
282
مقدار صنعته
282
مرضه و وفاته
282
ما رثاه به الشعراء
283
و مما في المائة المختارة من صنعة إسحاق بن إبراهيم
285
فهرس موضوعات الجزء الخامس
287
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
5
صفحه :
288
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir