: قال ابن حبيب: و كان الفرزدق يهاجي الأشهب بن رميلة
النهشليّ و بني فقيم، فأرفث [9] بهم، فاستعدوا عليه
[1]
ينكر لبطة على أبيه فخره بالمضرية، مع
أنه أوصاه بمدح اليمانية.
[2]
يريد أن التميميين يحافظون على
خيولهم، و لا يبقون على خيول غيرهم إذا استعاروها.
[3]
الزير: أحد أوتار العود، و يريد
بالمصراع الأول أنه رجل خمر و لهو و طرب، أما المصراع الثاني فقد اختلفت الأصول
فيه اختلافا كبيرا، و الذي أثبتناه هو ما رجحناه. ففي بعض الأصول
«لنسوته يخار»
بدل
«لفسوته بخار»
و في بعضها «و صراء» بدل «و عبدي».
[4]
يكنى بالخشب و القار عن السفن، كأنه
يعيرهم بالملاحة.