غنّى في هذه الأبيات
إبراهيم ثاني ثقيل بالبنصر عن عمرو بن بانة.
[1]
في ف «ليسلموا» بدل «ليسمنوا» و سالم: بمعنى مسالم.
[2]
الفاء عاطفة على معطوف محذوف، أي أ
أسالم فأدعى، و نحو ذلك، و الهوادة: الملاينة و المسالمة، المذاكي الصلادم: الجياد
الشديدة الصلبة، و ذلك كناية عن الحرب التي انتصر فيها، يريد أنهم جاءوه مسالمين
طالبين مهادنته بعد أن رجحت كفته في حربهم.
[7]
يلاحظ تكرار كلمة «تولت» في بيتين متتالين، و
هو من عيوب القافية.
[8]
لا سقوطا خمارها: يصفها بالتصون و
التحشم، أي لا تتعمد إسقاط خمارها، كي يرى الناس جمالها، و يبدو أن هذه العادة
كانت مألوفة في النساء، و لذلك ينفي النابغة عن المتجردة تعمد إسقاط النصيف في
قوله: