مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
لغة
شعر
صرف و نحو
بلاغت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
2
صفحه :
622
مقدمة
326
بيان
326
نسخة ط
326
تتمة التراجم
329
أخبار مجنون بني عامر و نسبه
329
نسبه و تصحيح اسمه
329
قيل كانت به لوثة و لم يكن مجنونا
329
اختلاف الرواة في وجوده
329
قيل إن فتى من بني أمية وضع حديثه و شعره و نسبه إليه
330
لقب بالمجنون كثير غيره و كلهم كان يشبب بليلى
332
إنكار وجوده و القول بأن شعره مولد عليه
333
بدء تعشقه ليلى
335
خطبته لليلى و اختيارها عليه و شعره في ذلك
337
حكاية أبيه عن جنونه بليلى
337
قصته مع عمر بن عبد الرحمن بن عوف
338
حجه مع أبيه إلى مكة لسلوان ليلى و دعوته هو استزادة حبها و دوامه
341
سؤاله زوج ليلى عن عشرته معها
343
ارتحال أهل ليلى عن منازلهم و ما قاله في ذلك من الشعر
344
حديثه مع نسوة فيهن ليلى
345
حديث اتصاله بليلى في صباه
348
حدث الأصمعي أنه لم يكن مجنونا و روى من شعره
349
شيء من أوصافه
349
زيارة ليلى له و حديثه معها
350
سبب جنونه بيت شعر قاله
351
سبب تسميته المجنون و اختلاف الرواة في ذلك
351
الحديث عن تكنيته ليلى بأم مالك
353
جنونه بليلى و هيامه على وجهه من أجلها
355
قصة حبه ليلى في رواية رباح العامري
356
شعره فيها بعد أن تزوجت و أيس منها
358
قصيدته العينية
359
مروره مع ابن عم له على حمامة تهدل و ما قال في ذلك من الشعر
361
هيامه إلى نواحي الشام و ما يقوله من الشعر عند عوده و رؤية التوباد
362
أبياته النونية التي يصف فيها انصباب الدمع
362
سبب ذهاب عقله
363
شعره حين توهم أن صائحا يصيح: يا ليلى
363
شعر له في منى و غيرها يرويه غرير بن طلحة
363
خطبة ليلى برجل من ثقيف و ما قاله المجنون في ذلك من الشعر
364
خبر أبي الحسن الببغاء و المرأة التي أحبت صديقا له من قريش
366
رجع الخبر إلى سياقة أخبار المجنون
367
رأى المجنون أبيات أهل ليلى فقال شعرا
367
حديث ليلى جارة لها من عقيل
368
سمع المجنون بخروج ليلى مع زوجها فقال شعرا
369
وعظه رجل من بني عامر فأنشده شعرا
369
لقاؤه في توحشه ليلى فجأة و شعره في ذلك
370
خبر نوفل بن مساحق مع المجنون
371
قصيدته اليائية
373
رثاؤه لأبيه
374
وعظه رجل من بني جعدة فقال شعرا
375
شعره في حمام يتجاوب
375
خروج زوج ليلى و أبيها إلى مكة و اختلاف المجنون إليها
376
مرض و لم تعده ليلى فقال شعرا
376
خبر الظبي الذي ذكره ليلى
377
بلغه أن زوج ليلى سبه فقال فيه شعرا
377
خبر رفقة أبوا أن يعدلوا معه إلى جهة رهط ليلى
378
هتفت حمامة فقال شعرا
378
مرور رجل به و هو برمل يبرين
379
مر به نفر من اليمن فقال شعرا
379
بلغه أن زوج ليلى سيرحل بها فقال شعرا
380
خبر نظره إلى أظعان ليلى و قد رحل بها زوجها
380
خبر ظبية صادها رجلان فسألهما أن يطلقاها
382
خبره مع نسوة عذلنه في حب ليلى
383
أودع رجلا شعرا ينشده على مسمع من ليلى
383
سأل أبو المجنون رجلا أن يبلغه أن ليلى تشتمه
384
وصف رجل المجنون لليلى فبكت و قالت شعرا
385
خبر شيخ من بني مرة لقى المجنون و شهده ميتا في واد
386
الحزن على المجنون و ندم أبي ليلى على عدم تزويجه بها
388
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
388
بكاء أبي ليلى على المجنون و شعر وجد بعد موت المجنون في خرقة
389
عوتب على التغني بالشعر فقال شعرا
389
التقاؤه بقيس بن ذريح و طلبه منه إبلاغ سلامه لليلى
390
رأى ليلى فبكى ثم قال شعرا
391
صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
391
عظة عدي بن زيد للنعمان بن المنذر و تنصر النعمان
391
ذكر عدي بن زيد و نسبه و قصته و مقتله
393
نسبه
393
عدي بن زيد لا يعد في فحول الشعراء
393
سبب نزول آل عدي الحيرة
393
مقتل زيد بن أيوب
394
تولى حماد بن زيد الكتابة للنعمان الأكبر
395
سبب اتصال زيد بن حماد بكسرى
395
تمليك زيد بن حماد على الحيرة
395
تعلم عدي بن زيد الكتابة و الكلام بالفارسية
395
اتصاله بكسرى و توليه الكتابة في ديوانه
396
عدي أول من كتب بالعربية في ديوان كسرى
396
إرسال كسرى له إلى ملك الروم
396
تولية أهل الحيرة زيدا أبا عدي على الحيرة و ابقاء اسم الملك للمنذر
397
قدوم عدي للحيرة و خروج المنذر للقائه
398
تزوجه هند بنت النعمان
398
جعل المنذر ابنه النعمان في حجر عدي
398
سعي عدي بن زيد في ولاية النعمان بن المنذر و سبب الخلاف بينه و بين عدي بن مرينا
399
توعد عدي بن مرينا لعدي بن زيد بأن يهجوه و يبغيه الغوائل ما بقي
400
تدبير عدي بن مرينا المكيدة لعدي بن زيد
400
حبس النعمان لعدي بن زيد و ما خاطب به عدي النعمان من الشعر
401
رواية المفضل الضبي في سبب حبس النعمان عدي بن زيد
404
لما طال سجنه كتب إلى أخيه في ذلك شعرا فأجابه
407
أمر كسرى النعمان بإطلاق عدي فقتله قبل وصول الرسول إليه
408
مدح النعمان لدى كسرى زيد بن عدي فاتخذه كاتبا
409
كيد زيد بن عدي للنعمان عند كسرى حتى غضب عليه فقتله
409
استجارة النعمان بسادات العرب ثم تسليمه نفسه لكسرى
411
وصول النعمان لكسرى و سجنه ثم موته
412
أحب عدي بن زيد هند بنت النعمان ثم تزوجها و قال فيها شعرا
413
قصة تزوجه بهند
413
ترهب هند بعد قتل عدي
414
خطبها المغيرة بن شعبة فردته
415
حديث عشقها لزرقاء اليمامة
415
قيل إن النعمان أكره عديا على طلاق هند فطلقها
416
سبب تنصر النعمان و ما وقع بينه و بين عدي في ذلك
416
تصدر المؤلف لرواية أن النعمان هو الذي تنصر و تدليله على ذلك
417
حكاية خالد بن صفوان مع هشام بن عبد الملك و تذكره قصة النعمان و تنصره
418
قصرا الحضر و الخورنق
420
رثاء النابغة الذبياني للنعمان بن المنذر
424
الغناء في شعر عدي بن زيد
424
صوت من المائة المختارة
430
خبر الحطيئة و نسبه و السبب الذي من أجله هجا الزبرقان بن بدر
431
نسبه
431
إسلامه و ارتداده و شعره في ذلك
431
سبب لقبه الحطيئة
431
انتماؤه إلى بني ذهل ابن ثعلبة
431
تلونه في نسبه و انتسابه إلى عدة قبائل
431
خبره مع أخويه من أوس بن مالك
432
سأل أمه من أبوه فخلطت عليه فقال شعرا
433
خبره مع إخوته من بني الأفقم
433
تزوجت أمه فهجاها
434
كان هجاء دنىء النفس فاسد الدين و ذم نفسه
435
قدم المدينة فجمعت له قريش العطايا خوفا من شره
436
كان متين الشعر و ليس في شعره مطعن
436
طلب من كعب بن زهير أن يقول شعرا يضعه فيه بعده فقال، و هجاه لذلك مزرد بن ضرار
436
أنشد عمر شعرا هجا به قومه و مدح إبله
437
دخل في حفل عند سعيد بن العاص فأنكره الناس ثم عرف فكرم
438
عرف به فأكرمه
438
ليس في شعره مطعن
439
أنشد إسحاق من شعره و قال أنه أشعر الشعراء بعد زهير
439
وافقه ابن ميادة في شطر فعرف أنه شاعر
440
قال الأصمعي و قد أنشد شعره إنه أفسده بالهجاء
440
سئل من أشعر الناس فأخرج لسانه يعني نفسه
440
قابل حسان متنكرا و سمع من شعره
440
كان بخيلا يطرد أضيافه
440
كان يقول إنما أنا حسب موضوع
441
كان يهجو أضيافه و قد ضافه صخر بن أعيى فتهاجيا
441
كتب له الأصمعي أربعين قصيدة في ليلة
443
قوله لا يذهب العرف البيت مكتوب في التوراة
443
أوصى عبيد الله بن شداد ابنه محمدا بشعره
443
روى حماد لبلال مدحه في أبي موسى الأشعري
444
كذبه عمر في بيت قاله
445
أراد سفرا فاستعطفته امرأته بشعر فرجع
445
يزعم رجل أنه ضاف قوما من الجن منهم صاحب الحطيئة
445
أنشد ابن شبرمة من شعره و قال هو من جيد الشعر
446
نزل على بني مقلد بن يربوع فأحسنوا جواره و مدحهم
446
خبره مع الزبرقان بن بدر و سبب هجائه إياه
447
استعدى الزبرقان عليه عمر فحبسه
450
فصل زياد في حادثة قدمت له بنحو ما فصل عمر في أمر الزبرقان و الحطيئة
450
استعطف عمر بشعر فأطلقه
452
اشترى منه عمر أعراض المسلمين بعطاء
453
شفع له عبد الرحمن بن عوف عند عمر
453
مكث في بني قريع إلى أن أخصبوا و أجازوه فرحل عنهم و مدحهم
454
أقبل على ابن عباس و سأله: أ عليه جناح في هجاء الناس
455
منع الزبرقان عبد الله بن أبي ربيعة ماءه فهجاه و هجاه لذلك بنو أنف الناقة
456
وصيته عند موته بالشعراء و الفقراء و الأيتام
457
الغناء في شعر الحطيئة
459
ذكر ما غني فيه من القصائد التي مدح بها الحطيئة بغيضا و قومه و هجا الزبرقان و قومه
459
عده بعضهم أشعر الناس
460
كذبه سيدنا عمر في شعر له
461
أخبار ابن عائشة و نسبه
463
اسمه و كنيته و لم يعرف له أب فنسب إلى أمه
463
سأله الوليد بن يزيد عن نسبه لأمه فأجابه
463
كان يفتن كل من سمعه و أخذ عن معبد و مالك
463
كان جيد الغناء دون الضرب
463
كان يضرب بابتدائه المثل و كان أحسن المغنين بعد معبد
463
ضرب ابن أبي عتيق رجلا خدش حلقه
464
لو كان آخر غنائه كأوله لفاق ابن سريج
464
كان يصلح لمنادمة الخلفاء و الملوك
464
رآه الحسن بن الحسن بالعقيق فأكرهه على أن يغنيه مائة صوت فلم ير أحسن منه غناء في ذلك اليوم
464
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
465
غنى بالموسم فحبس الناس عن المسير
466
نسبة هذا الصوت الذي غناه ابن عائشة
466
غنى الوليد بحضرة معبد و مالك فطرب الوليد من غنائه
467
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
468
طرب أبي جعفر الناسك لغناء ابن عائشة
471
نسبة هذا الصوت
472
أكرهه الحسن بن الحسن على الخروج معه إلى البغيبغة ليغنيه
472
نسبة ما لم تمض نسبته في الخبر من هذه الأصوات
474
نسبة الغناء في الشعر الذي غنى به ابن عائشة ذلك اليوم
474
غنى الوليد بن يزيد فطرب و قبل كل أعضائه و خلع عليه ثيابه
478
أمر لمحتاج بمال فأبى إلا سماعه فحكى ذلك للوليد فجعله في ندمائه
479
سمع الشعبي غناءه فمدحه
480
نسبة هذا الصوت
480
حج و لقيه جماعة من قريش فاحتالوا عليه حتى غنى لهم
480
نسبة هذا الغناء
481
غنى من قصر ذي خشب و رأى نسوة يمشين فاتجه نحوهن فسقط فمات
484
كان يغني بشعر الحطيئة و يقول أنا عاشق له
484
وفاة بن عائشة
484
توفي في خلافة الوليد بن يزيد
484
قيل إن الغمر بن يزيد أمره بالغناء فأبى فأمر برميه من السطح فمات
484
حكايات أخرى في سبب وفاته
485
بكى عليه أشعب فأضحك الناس
485
نسبة هذا الصوت الذي غناه ابن عائشة
486
كان مالك بن أنس يكره الغناء
486
مر ابن عائشة بابن أذنية و طلب إليه أن يقول له شعرا يغنيه
486
غنى للوليد بن يزيد بمكة فطرب و أجازه
487
و مما في المائة الصوت المختارة من أغاني ابن عائشة
488
غناؤه في صوت من المائة الصوت المختارة
488
أخبار ابن أرطاة و نسبه
490
نسبه
490
شاعر مقل إسلامي ليس من الفحول و كان حليفا لبني أمية و مدحهم
491
أصابه خمار فداواه منه الوليد بن عثمان
491
كان من ندماء الوليد بن عثمان المختصين به
492
قيل إنه خرج مع الوليد بن عثمان إلى الحجاز لجني تمره و لما عاد أعطاه إداوة شراب و ذكره بها فمدحه
492
حده مروان بالخمر و منع منه معاوية
493
رآه مروان سكران و شنع به فجلده الوليد بن عثمان الحد
493
مكث في بيته استحياء فحمله عبد الرحمن بن الحارث على الخروج إلى المسجد
494
رحل إلى معاوية و شفع فيه يزيد فعفا عنه و كتب بذلك إلى الوليد
494
ضربه مروان الحد فأبطله معاوية
495
كان مع سعيد بن عثمان حين قتله و هرب عنه ثم رثاه
496
جفاه بنو مطيع فذمهم و مدح بني عبد الرحمن بن الحارث
499
لامته امرأته على مبيته خارج المنزل فقال شعرا
499
رأى ابن عمه يشرب نبيذ الزبيب فحثه على شرب الخمر
500
شعره في الوليد و قد حماه من أخواله و دفع عنه الدية
501
قصة تبرئة لسعيد بن العاص من الشرب و ما قاله في ذلك
501
أحد الأصوات المائة المختارة
502
صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
502
أخبار ابن ميادة و نسبه
503
نسبه
503
كان يزعم أن أمه فارسية و يفتخر بذلك
503
كذبه موسى بن سيار أن أمه فارسية
503
رد عليه الحكم الخضري فخره بأمه و هجاه
504
شاعر مخضرم وضعه ابن سلام في الطبقة السابعة
504
كان يتعرض للمهاجاة و يقول لأمه اصبري على الهجو
504
استنشد امرأة أمام أمه عما قيل في هجوها فأنشدته
505
كان معه شماطيط و ورد عليه هجاء أمه فأسمعه إياه
505
أصل أمه ميادة و قصة تزوجها أبرد
506
هجاه عبد الرحمن بن جهيم الأسدي
506
هجا بني مازن فرد عليه رجل منهم
506
شعره في الفخر بنسبه
507
سمع الفرزدق شيئا من شعره فانتحله
507
كان له أخوان شاعران و قد أتاهم الشعر من قبل جدهم زهير
508
مهاجاته لعقبة بن كعب بن زهير
508
أوصاف ابن ميادة
509
مقارنة بينه و بين النابغة
509
هو كثير السقط في شعره
509
كان في أيام هشام و بقي إلى خلافة المنصور
509
مدح بني أمية و بني هاشم
509
علم أنه شاعر حين وافق الحطيئة في بيت قاله
510
كان ينسب بأم جحدر و شعره فيها
510
تزوج أم جحدر و ما قاله ابن ميادة في ذلك
511
قصة عشقه لها
512
رحل إلى الشأم لرؤيتها فردته
513
شعره فيها
513
قص على سيار خبره معها آخر عهده بها حتى تزوجت
515
جاءه سيار في حمالة فرأى جاريته و سمع شعره فيها
517
ابن ميادة و صخر بن الجعد الخضري
518
ابن ميادة و الحكم الخضري و بدء تهاجيهما
519
فضلت أم جحدر ابن ميادة على الحكم و عملس فهجواها
521
خرج الحكم إلى الرقم للقاء ابن ميادة و لما لم يلقه تهاجيا
525
ضربه إبراهيم بن هشام لدعواه أنه فضل قريشا
526
ابن ميادة و الحكم الخضري بعريجاء
527
توافيهما بحمى ضرية و صلحهما
527
استعدى قوم ابن ميادة السلطان على الحكم فأمر بطرده فرحل إلى الشام و مات هناك
528
مناقضات حكم و ابن ميادة
529
فضله الوليد بن يزيد على الشعراء و أجازه
532
سبب الهجاء بينه و بين شقران
535
تفاخره مع عقال بالشعر
537
شعره في حنينه إلى وطنه و حوار الوليد إياه
537
عارض ابن القتال و انتحل بيتا من شعره
538
جازه الوليد إبلا فأرادوا إبدالها فقال شعرا
539
شعره في رثاء الوليد
539
ابن ميادة و عثمان بن عمرو بن عثمان بن عفان
540
ابن ميادة و سنان بن جابر و هجاؤه بني حميس
541
رجع إلى الشعر
542
ابن ميادة و زينب بنت مالك
543
أعطاه الوليد جارية فقال فيها شعرا
544
ملاحاته مع رجل من بني جعفر
544
كان بخيلا لا يكرم أضيافه
545
دعي في وليمة فرجع لما رأى من ضرب الناس بالسياط
545
جوابه حين سأله الوليد: من تركت عند نسائك
545
مدحه لأبي جعفر المنصور
546
أصاب الحاج بمكة مطر شديد و صواعق فقال شعرا
547
كان ينشد من شعره فيستحسنه الناس
547
ابن ميادة و عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك و مدائحه فيه
548
التقاؤه في طريق مكة بجماعة يرتجزون بشعره
549
طلب عبد الصمد له و دخوله عليه مع واحد ممن كانوا معه و محاورة عبد الصمد لهما
550
تمثل بعض ولد الحسن بشعر ابن ميادة
551
مدحه لجعفر بن سليمان و هو أمير على المدينة
552
هجا بني أسد و بني تميم
553
ابن ميادة و سماعة بن أشول
554
هجاه عبد الرحمن بن جهيم الأسدي
554
ابن ميادة و أبان بن سعيد
555
ابن ميادة و أيوب بن سلمة
556
ابن ميادة و رياح ابن عثمان
557
تشبيه بالنساء
557
خطب امرأة من بني سلمى بن مالك فلم يزوجوه فقال شعرا
559
مات في صدر خلافة المنصور
559
أخبار حنين الحيري و نسبه
560
نسبه و كان شاعرا و مغنيا
560
غنى هشام بن عبد الملك في الحج
560
كان يغلي بغنائه الثمن
561
غنى في الموسم فى ظل بيت أبي موسى الأشعري
561
خاف أن يفوقه ابن محرز بالعراق فرده عنه
562
خرج إلى حمص و غنى بها فلم يستطعم أهلها غناؤه
563
غنى خالد القسري بعد ما حرم الغناء
565
غنى بشر بن مروان بحضور الشعبي
565
شيء من أوصاف الحيرة
567
المغنون المشهورون بالحيرة غير حنين و نوع غنائهم
567
عمره و نسبه
568
غنى حفيده لأبي اسحاق إبراهيم بن المهدي و قص عليه خبر جده مع ابن سريج
568
ضافه ابن سريج متنكرا فأكرمه ثم بالغ في إكرامه لما عرفه
568
استقدمه ابن سريج و الغريض و معبد إلى الحجاز فقدم و غنى فازدحم الناس فسقط عليه السطح فمات
569
نسبة ما في الخبر الأول من الغناء
570
الغناء في الأصوات المتقدمة
570
صوت من المائة المختارة
571
قصة ابن أبي ربيعة مع بنت عبد الملك بن مروان
571
ذكر الغريض و أخباره
573
اسمه و كنيته و سبب لقبه
573
أخذ الغناء عن ابن سريج فلما رأى ابن سريج مخايل التفوق فيه حده و طرده
573
تعلم النوح و كان ينوح للنساء في المآتم
574
عده جرير ضمن الأربعة المشهورين في الغناء
574
كان الناس لا يفرقون بينه و بين ابن سريج
574
قيل كان الغريض أشجى غناء من ابن سريج
575
غنى الناس بجمع فحسبوه من الجن
575
نسبة هذا الصوت
575
غنى هو و معبد و ابن سريج على أبي قبيس فعفا الوالي عنهم بعد الأمر بنفيهم
575
غنت شطباء المغنية علي بن جعفر فطرب
576
تحاكم هو و ابن سريج إلى سكينة بنت الحسين فساوت بينهما
577
نسبة هذا الصوت
578
غنى عطاء بشعر العرجي فرده عليه
578
قصة الأوقص المخزومي مع سكران يغني
578
عطاء بن رباح و الأبجر المغني
579
ابن أبي عتيق و الغريض
579
غنى بعض أهل المدينة فطربوا لغنائه
579
نسبة هذا الصوت
580
كان عمر و جميل يتعارضان في قول الشعر
580
سمع الفرزدق شعر ابن أبي ربيعة فمدحه
581
نسبة ما في قصيدة عمر و سائر هذه الأخبار من الأغاني سوى قصيدة جميل فإن لها أخبارا تذكر مع أخباره
581
رجع الحديث إلى أخبار الغريض
583
قيل إنه كان يتلقى غناءه عن الجن
583
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
584
أرسله ابن أبي ربيعة إلى سكينة فغناها و نسوة معها بشعره
584
نسبة هذا الغناء
585
غنى عائشة بنت طلحة فأجزلت صلته
586
الشعبي عند مصعب بن الزبير و زوجه عائشة
586
عائشة بنت طلحة و أزواجها
587
نسبة هذا الصوت
588
كان الغريض إذا غنى بشعر لكثير قال أنا سريجي
588
قدم يزيد بن عبد الملك مكة فغناه الغريض
588
غضب عاتكة على زوجها عبد الملك بن مروان و احتيال عمر بن بلال على الصلح بينهما
589
حمل عرار بن عمرو بن شأس رأس ابن الأشعث إلى عبد الملك و إعجاب عبد الملك ببيانه
590
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
590
خرج إليه معبد بمكة و سمع غناءه
590
صوت للغريض و لم تذكر طريقته
591
خبر جميل و بثينة و توسيطه رجلا من بني حنظلة في لقائها
592
نسبة هذه الأصوات التي ذكرت في هذا الخبر
594
قال ابن أبي ربيعة في شعر له القريض فغيره الغريض باسمه لما غناه
595
نسبة هذا الصوت
596
قدم الوليد بن عبد الملك مكة فصحبه ابن أبي ربيعة و حدثه و غناه الغريض
597
وصف نصيب لنفسه و للشعراء الثلاثة جميل و كثير و ابن أبي ربيعة
597
سمع أصوات رهبان في دير فصنع لحنا على مثالها
598
نسبة هذا الصوت
598
غناء إبراهيم بن أبي الهيثم و الرجل الناسك
598
هروبه إلى اليمن خوفا من نافع بن علقمة و موته بها
599
رواية أخرى في وفاته
600
نسبة هذه الأصوات
601
صوت من المائة المختارة في رواية جحظة
601
أخبار الحكم بن عبدل و نسبه
603
نسبه و نشأته
603
كان أعرج و يكتب بحاجته على عصاه فلا ترد
603
حبس هو و أبو علية صاحبه فقال في ذلك شعرا
604
ولي الشرطة و الإمارة أعرجان و لقي سائلا أعرج فقال شعرا
604
ابن عبدل و عبد الملك بن بشر بن مروان
605
هجاؤه محمد بن حسان و قد تزوج امرأة قيسية
606
سمع امرأة تنشد شعره فحادثها و أنشدها من شعره
606
قدم على ابن هبيرة مستجديا فأعطاه بعد إلحاح ما أراد
607
أفنى الطاعون قوما من بني غاضرة فرثاهم
608
هجاؤه محمد بن حسان و قد سأله حاجة فلم يقضها
608
ابن عبدل و أبو المهاجر
610
ابن عبدل و عمر بن يزيد الأسدي
610
ابن عبد: يقتضي ديون امرأة موسرة من الكوفة
610
ابن عبدل و عبد الملك بن بشر بن مروان
611
ابن عبدل و بشر بن مروان
611
ابن عبدل و قد طلبه عمر بن هبيرة للغزو
611
أعفاء الحجاج من الغزو
612
تزوج همدانية و لما كرهها قال فيها شعرا
612
كان منقطعا إلى بشر بن مروان فلما مات رثاه
613
خرج مع عمال بني أمية إلى الشام و كان يسمر عند عبد الملك فأنشده ليلة شعرا
614
يزيد بن عمر بن هبيرة و بنت ابن عبدل
614
ابن عبدل و صاحب العسس
615
ابن عبدل يعرض بابن هبيرة في شعر حتى أغضبه
615
كانت له جارية سوداء فولدت ولدا فقال فيه شعرا
616
هجا عمر بن يزيد الأسدي لبخله
616
ابن عبدل و محمد ابن عمير كاتب عبد الملك بن بشر
616
خطب امرأة فأبت فقال فيها شعرا يعيرها
617
ولد له ولد سماه بشرا تيمنا ببشر بن مروان
617
اقترض مالا فدفعه عنه عبد الملك ابن بشر
617
فضله الحجاج في الجائزة على الشعراء
618
أحد الاصوات المائة المختارة
618
صوت من المائة المختارة
618
فهرس موضوعات الجزء الثاني
621
نام کتاب :
الاغانی
نویسنده :
ابو الفرج الإصفهاني
جلد :
2
صفحه :
622
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir