عذب مقبّلها وثير ردفها
عبل شواها طيّب مجناها
يا دار صهباء [1] الّتي لا أنتهي
عن حبّها أبدا و لا أنساها
الشعر لعبد اللّه بن جحش الصعاليك، و الغناء فيه لعليّ بن هشام ثقيل أول بالوسطى من كتاب أحمد بن المكيّ.
[1] ف:
«يا دار صفراء»