يرى المجمع إجازة كلمة «طمي» على وزن «فعل» بفتح
الفاء، و سكون العين و ورود السماع باعتبارها مصدرا ل «طما» الثلاثيّ
اللازم جريا على قول لبعض النحاة، و ورود السماع بنظائرها. و النسب إليها «طمييّ»، و يرى أيضا قبول الكلمة بدلالتها
العصريّة على الطين الذي يحمله السّيل حملا على المجاز[1].
باب اللام
لحوق التاء بالمصدر الميميّ
سمع من المصدر الميميّ من الثلاثيّ
ألفاظ كثيرة مختومة بالتاء مثل: محمدة، و مذمّة، و مبخلة، و مجبنة و محزنة، و
غيرها كثير. و لهذه الكثرة ترى اللجنة جواز القياس عليها.
و هذه قائمة بمجموعة من المصادر
الميميّة لحقت بها التاء، و هي مستخرجة من معاجم اللغة[2]: