نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 420
- قه»، و «وفى- يفي- فه».
أمّا جواز زيادتها ففي المواضع
التالية:
1- مضارع الناقص المجزوم، نحو:
«لم يرمه»، و «لم يسعه» و «لم يعزه»، و في أمره، نحو: «ارمه».
2- كلّ ما
بني حركة بناء لازمة، نحو:
ما أَدْراكَ ما هِيَهْ[1] وهَلَكَ عَنِّي
سُلْطانِيَهْ[2].
3- بعد الألف
المزيدة في الأسماء العارضة البناء كألف الندبة، نحو:
«وا معتصماه».
4- بعد «ما» الاستفهاميّة
المجرورة بالحرف، نحو: «علامه» و
«بمه»، و الوقف بالهاء أجود.
هاء المبالغة
هي، في الاصطلاح، تاء المبالغة.
راجع: تاء المبالغة.
هاء الوقف
هي، في الاصطلاح، هاء السّكت.
راجع: هاء السّكت.
هدأت موطيا
جملة جمعت، في رأي بعضهم، الحروف
التي تصلح للإبدال الصرفيّ.
راجع: الإبدال الصرفيّ.
هم يتساءلون
جملة جمعت- في رأي بعضهم- أحرف
الزيادة (سألتمونيها).
راجع: سألتمونيها.
الهمز
هو، في اللغة، مصدر همزه: غمزه و
ضغطه.
و هو، في الاصطلاح، النطق بالهمزة،
و عدم تخفيفها، نحو: «مأدبة» و «مئزر» و
«موئل». و يسمّى أيضا: التحقيق، و
النّبر.
و يقابله التخفيف.
راجع التخفيف.
الهمزات
هي، في الاصطلاح، التسميات
الاصطلاحيّة التي أطلقت عليها، و هي:
همزة الاستفهام، و الهمزة
الأصليّة، و همزة الأمر، و همزة التسوية، و همزة التضعيف، و همزة التعدية، و همزة
الحينونة، و الهمزة الزائدة، و همزة السّلب، و همزة القطع، و همزة المبالغة، و
الهمزة المبدلة، و الهمزة المجتلبة، و الهمزة المحقّقة، و الهمزة المحوّلة، و
الهمزة المخفّفة، و همزة النداء، و همزة الوجود، و همزة الوصل.