responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 418

أصل الكلمة لغرض من أغراض الزيادة، نحو: «نلعب» و «رعشن».

و انظر: حروف الزيادة، الرقم 6.

النون المؤكّدة

هي، في الاصطلاح، نون التأكيد.

راجع: نون التأكيد.

نون المؤنّث‌

هي، في الاصطلاح، نون النسوة.

راجع: نون النسوة.

نون المثنّى‌

هي، في الاصطلاح، النون التي تظهر مكسورة في آخر الاسم المثنّى غير المضاف، نحو: «رأيت ولدين يلعبان».

و تسمّى أيضا: نون التثنية، و نون الاثنين.

نون المضارعة

هي، في الاصطلاح، أحد حروف المضارعة (أنيت)، نحو: «نسمع».

النون المضارعة لألف التأنيث‌

هي، في الاصطلاح، النون الزائدة في آخر الأسماء المنتهية ب «ألف» و «نون» مسبوقين بثلاثة أحرف أصليّة، نحو:

«سلمان» و «عفّان»، أو هي نون وزن «فعلان» الذي مؤنّثه «فعلى»، نحو «عطشان- عطشى».

نون النسوة

هي، في الاصطلاح، ضمير للرفع، يتّصل بآخر الفعل، ليدلّ على جمع المؤنّث العاقل، نحو: «الطالبات يلعبن» و «أيها الطالبات العبن» و «هنّ لعبن». و تسمّى أيضا: نون الإناث، و ضمير الفاعلات، و ضمير الجماعة، و نون المؤنّث، و نون جمع المؤنّث.

نون الوقاية

هي، في الاصطلاح، النون التي تزاد على آخر الفعل، أو بعض الحروف، قبل اتّصاله بياء المتكلّم، نحو: «سرّني عطاؤك»، و «لعلّني أستطيع ذلك». و سمّيت بذلك، لأنّها تقي الفعل من الكسر عند إسناده لياء المتكلّم، أو لأنّها تقي الفعل اللّبس بين «ياء» المتكلّم و «ياء» المخاطبة.

و تسمّى أيضا: نون العماد.

النونات‌

هي، في الاصطلاح، التسميات الاصطلاحيّة التي أطلقت على النون:

و هي: النون الأصليّة، و نون الإعراب، و نون التوكيد، و نون الجمع، و نون الرفع، و النون الزائدة، و نون العظمة، و نون المثنّى، و نون المضارعة، و النون المضارعة لألف التأنيث، و نون النسوة، و نون الوقاية.

النيابة بالوضع‌

هي، في الاصطلاح، أن تضع العرب وزنا صالحا للقلّة و الكثرة تستغني به عن الآخر، نحو: «أرجل» جمع «رجل» (لا وزن كثرة له)، و «رجال» جمع «رجل» (لا وزن قلّة له).

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 418
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست