responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 342

القياس التمثيليّ‌

هو، في الاصطلاح، قياس التمثيل.

راجع: قياس التمثيل.

القياس الجليّ‌

هو، في الاصطلاح، القياس.

راجع: القياس.

القياس الخفيّ‌

هو، في الاصطلاح، الاستحسان.

راجع: الاستحسان.

قياس الشّبه‌

هو، في الاصطلاح، حمل العرب لبعض الكلمات على أخرى، و إعطاؤها حكمها لوجود بعض الشبه بينهما من جهة المعنى أو اللفظ، كتقويم معمول أسماء الأفعال عليها، نحو: «زيدا رويد، فإن الإمهال مروءة»، فقد تقدّم المفعول به «زيدا» على اسم الفعل «رويد»، و ذلك حملا على قوله تعالى‌ وَ أَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ‌ [1] إذ قدّم المفعول به على الفعل. أو نحو قول الشاعر:

لنعم الفتى تعشو إلى ضوء ناره‌

طريف بن مال ليلة الجوع و الخصر

إذ رخّم المركّب بحذف جزئه الثاني قياسا على ترخيم المؤنّث بحذف تاء التأنيث، لأنّ المركب المزجيّ يشبه المختوم بتاء التأنيث لفظا من حيث جزئه الثاني عند النسب. و الأصل فيه: طريف بن مالك.

قياس الطّرد

هو، في الاصطلاح، الذي يوجد معه الحكم للاطراد، كتعليل بناء «ليس» بعدم التصرّف لاطّراد البناء في كلّ فعل غير متصرّف كأفعال المدح و الذم (نعم، و بئس)، و إعراب الاسم الممنوع من الصرف بأنّه لا ينصرف، لأنّ كلّ اسم ممنوع من الصرف يكون مطردا في الإعراب، نحو: «مررت بمسالك و عرة». «مسالك»:

اسم مجرور بالفتحة عوضا عن الكسرة لأنّه ممنوع من الصرف، و «مررت بالمسالك الوعرة». «المسالك» اسم مجرور بالكسرة.

قياس العلّة

هو، في الاصطلاح، أن يتساوى المقيس و المقيس عليه في العلّة التي يقوم عليها الحكم، كمنع تقديم خبر «ليس» عليها (المقيس)، قياسا على منع تقديم خبر «عسى» عليها (المقيس عليه)، لعلّة عدم التصرّف في «ليس» و «عسى»، نحو:

«عسى اللّه أن يرحم العباد» و «ليس اللّه بظالم للعباد».

و يقسم إلى: قياس الأولى، و قياس المساوي، و قياس الأدنى.

راجع: كلّا منها في مادّته.


[1] الأعراف: 77.

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست