responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 320

الفعل الثلاثيّ المزيد بحرف‌

هو الفعل الثلاثيّ الذي زيد على أحرفه الأصليّة الثلاثة حرف واحد. و انظر أوزانه في الفعل الثلاثيّ المزيد الرقم 2.

الفعل الثلاثيّ المزيد بحرفين‌

هو الفعل الثلاثيّ الذي زيد على أحرفه الأصليّة الثلاثة حرفان. و انظر أوزانه في الفعل الثلاثيّ المزيد، الرقم 3.

الفعل الجامد

1- تعريفه:

هو، في الاصطلاح، الفعل الذي يلزم صورة واحدة [1] في التعبير، و يشبه الحرف من حيث أداؤه معنى مجرّدا عن الزمان و الحدث المعتبرين في الأفعال، نحو: «ليس»، و «عسى»، و «هب»، و «نعم»، و «بئس»، و فعلا التعجّب «ما أفعل» و «أفعل به».

و يقابله: الفعل المتصرف.

راجع: الفعل المتصرف.

و يسمّى أيضا: الفعل غير المتصرف، و الجامد.

2- أنواعه:

أنواعه كثيرة منها:

أ- أفعال المدح و الذم، و هي: «نعم»، و «حبّذا»، و «بئس»، و «ساء»، و الملحق بهما على وزن «فعل»، نحو: «حسن» و «قبح».

ب- فعلا التعجب، راجع فعلا التعجب.

ج- ألفاظ مسموعة متفرّقة، نحو:

«ليس»، و «ما دام»، و «عسى»، و «هب»، و «هلمّ» (في لغة تميم)، و «تعال»، و «قلّ» [1]، و «طالما»، و «كثرما»، و «قصرما»، و «سقط»، و «هدّ»، و «كذب» (للإغراء).

فعل جمع النساء

هو، في الاصطلاح، الفعل المضارع المسند إلى نون النسوة، نحو: «التلميذات يدرسن».

فعل الجميع‌

هو، في الاصطلاح، الفعل المضارع المسند إلى واو الجماعة، نحو: «الطلاب يدرسون».

الفعل الحاضر

هو، في الاصطلاح، الفعل المضارع.


[1] إمّا أن يلازم صيغة الماضي، نحو: «عسى»، و «ليس»، و «نعم» و «بئس» و «تبارك اللّه» (أي تقدّس)، و إمّا صيغة الفعل المضارع، نحو: «يهيط» (أي يصيح) أو صيغة الأمر، نحو: «هب»، و «تعال» و «هات» و «هلمّ».

1 قلّ. بصيغة الماضي، ترفع الفاعل متلوا بصفة مطابقة له، نحو: «قلّ رجل يفعل ذلك، و قلّ رجلان يفعلان ذلك» أي: ما رجل يفعل ذلك.

و قد تلحق به «ما» الزائدة فتكفّه عن العمل، فيليه عند ذلك فعل، و لا فاعل له، نحو: «قلّما فعلت كذا». و مثلها: «كثرما، و قصرما».

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست