نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 168
و هي: التاء الأصليّة، و تاء
الافتعال، و تاء الإلحاق، و تاء البدل، و تاء التأنيث، و تاء الخطاب، و التاء
الزائدة، و تاء الضمير، و التاء الطويلة، و التاء الفارقة، و تاء القسم، و التاء
القصيرة، و تاء المبالغة، و تاء المضارعة، و تاء النسب، و تاء النقل.
التأنيث
1- تعريفه:
هو إلحاق آخر المذكّر[1] بعلامة
تأنيث، نحو: «كاتب، كاتبة».
2- أنواعه:
للتأنيث ثلاثة أنواع:
أ- التأنيث الذاتيّ. راجع: التأنيث
الذاتيّ.
ب- التأنيث المكتسب. راجع: التأنيث
المكتسب.
ج- التأنيث التأويليّ. راجع:
التأنيث التأويليّ.
3- علاماته:
علامات التأنيث هي: التاء
المربوطة، و الكسرة، و النون المشدّدة، و الألف المقصورة، و الألف الممدودة، و نون
النسوة.
راجع: علامات التأنيث.
تأنيث الاسم
راجع: علامات التأنيث.
التأنيث التأويليّ
هو، في الاصطلاح، التأنيث الذي
يكتسبه الاسم المذكّر عن طريق تأويله (أي تفسيره) باسم مؤنّث، نحو: «هذه الكتاب»، و المراد به: «الرسالة». يقابله التأنيث الذاتيّ.
راجع: التأنيث الذاتيّ.
التأنيث الحكمي
راجع: التأنيث المكتسب.
التأنيث الذاتيّ
هو في الاصطلاح، كون الكلمة مؤنّثة
في ذاتها دون أيّ تأويل، أو إضافة، نحو:
«الغرفة». يقابله
التأنيث المكتسب، و التأنيث التأويليّ.
راجع: التأنيث المكتسب، و التأنيث
التأويليّ.
تأنيث الصّفة
راجع: علامات التأنيث.
التأنيث المكتسب
هو في الاصطلاح، أن يكتسب الاسم
المذكّر تأنيثا بإضافته إلى اسم مؤنث، نحو قوله تعالىيَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ[1]، حيث جاءت «كلّ» مؤنّثة
[1]قد يكون
المذكّر اسما أو فعلا. و يتّم تأنيث الاسم المذكّر بإلحاق إحدى علامات التأنيث في
آخره، و هي التاء المربوطة، نحو:
«كاتب،كاتبة»، أو «الألفالمقصورة»، نحو: «كبير،كبرى»، أو الألف
الممدودة، نحو: «أحمر،حمراء». أمّا الفعل فيتمّ
تأنيثه بإلحاق تاء التأنيث الساكنة أو المتحركة به، نحو: «كتب،كتبت، تكتب».
1 آل
عمران: 30.
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 168