[الإدراك]
و النّقل دلّ على اتّصافه[1] بالإدراك.
و العقل: على استحالة الآلات.
[الكلام]
و عموميّة قدرته تدلّ على ثبوت الكلام.
و النّفسانيّ، غير معقول.
و انتفاء القبح[2] عنه[3]، يدلّ على صدقه.
[صفاته الاخرى]
و وجوب الوجود يدلّ على[4]:
سرمديّته ..
و نفي الزّائد ..
و الشّريك ..
و المثل ..
و التّركيب- بمعانيه[5]- ..
[1]في ب و د زيادة: تعالى.
[2]ج: القبيح.
[3]كلمة: (عنه) ساقطة من ب، و في د زيادة: تعالى.
[4]ان جميع الصفات ترجع الى صفة واحدة و هي وجوب الوجود، فصفات الله الثبوتية الحقيقيّة تفهم من نفس وجوب الوجود لانّه بمعنى كون وجوده ضروريا و غير متناه.
و اما صفاته التي هي ذات إضافة، كالخالقيّة و الرازقية، فهي تفهم من كون الله سبحانه قيّوما.
و اما صفاته السلبية فتفهم من كونه سبحانه صمدا.
و حيث ان القيومية و الصمدية بدورها تفهمان من وجوب الوجود، فجميع الصفات تفهم من وجوب الوجود.
و هذا ما يشير إليه المصنف في قوله: و وجوب الوجود يدل على: ... الى آخر كلامه قدس سره.
[5]د: بمعنييه. أي: التّركيب العقليّ و الخارجي، و ما أثبتناه في المتن يعمّ التركيب المجازي أيضا.