responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تجريد الاعتقاد نویسنده : الطوسي، الخواجة نصير الدين    جلد : 1  صفحه : 124

و إذا اعتبر عروض العموم‌[1] و مضايفه:

- فقد تتباين.

- و قد تتداخل.

- و قد تؤخذ موادّ.

- و قد تؤخذ محمولة..

.. فيعرض لها: الجنسيّة و الفصليّة.

و جعلاهما واحد.

و الجنس منهما[2]، كالمادّة- و هو معلول-.

و الآخر صورة[3]- و هو علّة-.

و[4] ما لا جنس له، فلا فصل له.

و كل فصل تام، فهو واحد.

و لا يمكن وجود جنسين في مرتبة واحدة لماهيّة واحدة.

و لا[5] تركيب عقليّ إلّا منهما.

و يجب تناهيهما.

و قد يكون منهما عقليّ و طبيعيّ و منطقيّ- كجنسهما[6]-.

و منها: عوال، و سوافل، و متوسّطات‌[7].

و في‌[8] الجنس ما هو مفرد،


[1]هذه العبارة وردت في ب هكذا: و اذا اعتبر عموم العروض- و هو تحريف-

[2]ب: هاهنا، و هو ساقط من: د.

[3]ب، د: و الفصل كالصّورة.

[4]في د زيادة: الجنس، و العبارة فيه: و الجنس: ما لا جنس له- و هو خطأ-.

[5]د: فلا.

[6]ج، د: كجنسيهما.

[7]في د زيادة: و فصل كلّ جنس يكون في مرتبته.

[8]ج، د: و من، و في هامش ج: في نسخة: في.

نام کتاب : تجريد الاعتقاد نویسنده : الطوسي، الخواجة نصير الدين    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست