[7]د: لما سيأتي، و هو اشارة الى ما سيأتي
في الفصل الثالث من المقصد الثاني من أنّ الاجسام حادثة، ص 154. و في الفصل الرابع
من أنّ النفوس حادثة، ص 157. و ما سيأتي أيضا في الفصل الثاني من المقصد الثالث من
أنّ صفات اللّه هي عين ذاته و ليست زائدة عليه، و أن وجوب الوجود يدل على نفي
الشريك عنه تعالى ص 193.