الفصل الأوّل في الوجود و العدم
و[1] تحديدهما ب: الثّابت العين، و المنفيّ العين.
أو: الّذي يمكن أن يخبر عنه، و نقيضه.
أو بغير ذلك، يشتمل[2] على دور ظاهر [- 22- 1].
بل المراد: تعريف اللّفظ، إذ لا شيء أعرف من الوجود. [- 22- 2]
و الاستدلال:
بتوقّف التصديق بالتّنافي عليه.
و[3] بتوقّف الشّيء على نفسه، أو: عدم تركّب[4] الوجود- مع فرضه مركبا[5]-، أو: إبطال الرسم ..
.. باطل.
[- 22- 3]
[1]الواو ساقط من ج.
[2]د: مشتمل.
[3]الف، ب، ج: أو بتوقف.
[4]ج: تركيب.
[5]كلمة: (مركّبا) ساقطة من الف، ب و ج.