وصورتها : الله
أكبر ثلاثاً ، لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر (ولله الحمد ، الله أكبر
على ما هدانا. والمعروف في الأخبار تثنية التكبير أوّلاً ، وإضافة : والحمد على ما
أولانا ، أو و) [٢] الحمد لله على ما هدانا ، وله الشكر على ما أولانا ، مع
زيادة : (الله أكبر على ما رزقنا) [٣] من بهيمة الأنعام في الأضحى.
(وفي بعض
الروايات في الأضحى تكبيرتان ، ثمّ تهليل وتكبير ، ثمّ تحميد وتكبير على ما هدانا
، ثمّ تكبير على ما رزقنا من بهيمة الأنعام ، وفي بعضها تكبيرات ثلاث بعد التهليل
، والعمل بالكلّ لا بأس به) [٤] ، [٥].
ومنها : النداء «الصلاة» ثلاثاً.
ومنها : استماع الخُطبتين.
ومنها : حضور الجمعة لمن شهد صلاة العيد ، وعن أبي الحسن عليهالسلام : أنّه يفطر يوم العيد على طينٍ وتمر [٦].
ومنها : أن يذكر في خُطبة الفِطر أحكام الفِطرة ، وفي الأضحى
أحكام الحجّ والأُضحيّة ، وهي مع الهدي في مكة.
ومنها : أنّه ينبغي تأخير صلاة الفطر عن الأضحى يسيراً.
ومنها : أنّه يُستحبّ رفع اليدين بالتكبير.
(ومنها : القنوت بالمأثور ، وهو : «اللهمّ أهل الكبرياء
والعظمة» [٧] إلى أخره.