responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 278

أحفاده أنه موجود في يزد عندهم.

( ١٣٠١ : جواهر الكلام ، في الحكم والأحكام ، من قصة سيد الأنام ) كما في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤١٠ للشيخ أبي الفتح عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي مؤلف الغرر والدرر المطبوع بصيدا هو من مشايخ ابن شهرآشوب ، حكى صاحب الرياض عن تاريخ أربل لبعض العامة أنه سمع أبو عبد الله البستي هذا الكتاب من مؤلفه الآمدي المذكور ، وفصل في كشف الظنون خصوصياته وقال أوله ( الحمد لله استمطار سحائب كرمه ).

( جواهر الكلم ) أو ( جواهر الكلام ) الملقب به أنهار الأنوار مر ذكره في ( ج ٢ ـ ص ٤٥٠ ) كما ذكره في التجليات.

( جواهر الكلم ) قد يقال للمجموع من الرسائل وجوابات المسائل الذي مر بعنوان جوامع الكلم.

( ١٣٠٢ : جواهر الكلمات ، فيما يتعلق بأحوال الرواة ) للمولى أحمد بن محمد مفيد الهزار جريبي ، توجد نسخه منه مخرومة الوسط بكربلاء عند السيد محمد تقي بن السيد رضا بن الميرزا زين العابدين بن السيد حسين بن السيد المجاهد ابن صاحب الرياض الطباطبائي الحائري ، أوله ( الحمد لله الذي من علينا بالهداية إلى التمسك بولاية من يكون إمام البرية مرتب على مقدمه وعدة مقاصد ، وفي المقدمة تعريف علم الرجال وموضوعه وغايته ، حدثني بذلك كله السيد علي بن سيدنا الحسن صدر الدين وما تمكنت من رؤية النسخة مع السعي البالغ سنين.

( ١٣٠٣ : جواهر الكلمات ) في صيغ العقود والإيقاعات للشيخ زين الدين الشهيد في (٩٦٦) ذكره صاحب الروضات مع بعض تصانيفه الآخر الغير المذكورة في أمل الآمل أقول قد رأيت في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين نسخه صيغ العقود للشهيد ، أوله ( الحمد لله حمدا كثيرا كما هو اهله ) وهي بخط مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني في سنة (٩٩٦) لكن ليس فيه التسمية بـ « جواهر الكلمات ».

( ١٣٠٤ : جواهر الكلمات ) في صيغ العقود والإيقاعات للمولى عطاء الله بن مسيح الدين الرستمداري ، كتبه لأمر الشيخ الفقيه الفاضل سعيد بن يوسف بن يعقوب القيرواني ،

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست