responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 72

الخطوب ، النبات ، الحيوان ، الهجاء واللغز.

( ٢٩٣ : ترجمان البلاغة ) لأبي الحسن علي بن جولوغ السيستاني المتوفى (٤٢٩) الملقب في شعره بـ « فرخي » ، كان من شعراء السلطان محمود بن ناصر الدين سبكتكين الغزنوي ، ذكر في مقدمه ديوانه المطبوع سنة (١٣٥٢) وفي كشف الظنون أنه فارسي جمع فيه الصنائع البديعية.

( ٢٩٤ : ترجمان الزمن ) للسيد جلال الدين بن المهنا العلوي ، كذا ذكره في كشف الظنون وصرح الصفدي في أول الوافي بالوفيات عند ذكر مآخذه من كتب التواريخ بأن هذا الكتاب في التواريخ الجامعة العامة نظير تاريخ ابن جرير والكامل لابن الأثير وتجارب الأمم للمسعودي والمنتظم لابن الجوزي وغيرها

( ٢٩٥ : ترجمان القرآن ) لتاج الدين بن محمد بن إبراهيم الهاشمي في ترتيب لغات القرآن وبيانها على ترتيب الحروف ، ألفه المؤلف بعد ترجمان القرآن للسيد الشريف الجرجاني الذي ترجم فيه ألفاظ القرآن على ترتيب السور مع إسقاط المكرر ، وتاريخ كتابة بعض نسخه ( ٢٩ ـ ع ٢ ـ ٩٩١ ) وتوجد نسخه منه في مكتبة المجلس بطهران كما يظهر من فهرسها أوله ( الحمد لله الذي أرسل الرسل وأوضح السبل وأكمل النعمة ) وتوجد أيضا في مكتبة كامبريج كما في فهرسها.

( ٢٩٦ : ترجمان اللغة ) شرح للقاموس بالفارسية للمولى محمد يحيى بن محمد شفيع القزويني كتبه بأمر ( شاه سلطان حسين ) الصفوي في مدة أحد وثلاثين شهرا وعشرة أيام شرع فيه عاشر شعبان (١١١٤) وفرغ منه في ( ٢٠ ع ٢ ـ ١١١٧ ) وطبع (١٢٧٣) مصححا مقابلا مع عدة نسخ منها النسخة الموقوفة بمدرسة طالبيان في شيراز ، أوله ( سپاس بلند أساس ) وقيل في تاريخ طبعه

كلك شاهين سخن سنج بتاريخ نوشت

( شرح قاموس يكى گنج بود پر گوهر )

( الترجمة )

رباعي البناء لأن فعله ترجم كدحرج وأصل معناه التفسير والكشف والبيان يقال ترجمه فسره وبينه وترجم لسانه إذا فسره بلسان آخر والترجمان مفسر اللسان كما في الصحاح والقاموس ، ومترجم الكتاب من فسره إلى لغة أخرى ، فالكتاب المفسر بالفتح أصل

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست