نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 4 صفحه : 268
( تفسير تنزيل الآيات الباهرة ). وكذا التنزيل متعددا ، والتنزيل في أمير المؤمنين عليهالسلام والتنزيل من القرآن ، والتنزيل والتعبير ، يأتي الجميع بعنوان التنزيل.
( ١٢٤٣ : تفسير التنكابني )لميرزا محمد بن ميرزا سليمان التنكابني المعاصر ( المتوفى ١٣٠٢ ) ذكر في كتابه قصص العلماء أنه في ثمانية آلاف بيت. في تفسير عدة من الآيات.
( تفسير التنوير ) في معاني التفسير ، يأتي بعنوان التنوير ، كما يأتي تنوير المقباس في تفسير ابن عباس.
( تفسير توحيد القرآن ) المطبوع بلغة أردو ، يأتي بعنوان توحيد القرآن.
( تفسير توشيح التفسير ) يأتي بعنوان التوشيح.
( تفسير التوضيح المجيد ) يأتي بعنوان التوضيح المجيد.
( تفسير تيسير المرام ) يأتي بعنوان التيسير ، كما يأتي أيضا التيسير الوجيز.
( تفسير ثابت بن دينار ) مر بعنوان تفسير أبي حمزة الثمالي لاشتهاره بالكنية.
( تفسير الثعلبي ) النيسابوري المدرج فيه كثير من أخبارنا اسمه الكشف والبيان يأتي.
( ١٢٤٤ : تفسير الثقفي ) هو لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي ( المتوفى ٢٨٣ ) رواه النجاشي. بثلاث وسائط عن مؤلفه.
( ١٢٤٥ : تفسير جابر الجعفي ) هو جابر بن يزيد الجعفي التابعي ( المتوفى ١٢٧ أو ١٣٢ ) رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
( تفسير جابر بن حيان ) الصوفي الكيمياوي ، ذكر ابن النديم في ( ص ٥٠٢ ) كتاب التفسير مرتين ، ولكن الظاهر أنه ليس مراده تفسير القرآن الشريف.
( تفسير جامع التأويل ) وأيضا جامع التفسير متعددا ، يأتي جميعها في الجيم بعنوان الجامع
( تفسير جامع الستين ) في تفسير سورة يوسف ، يأتي بعنوان الجامع.
( ١٢٤٦ : تفسير جامع العلوم ) هو أبو الحسن الباقولي المعروف بجامع العلوم ، واسمه علي بن الحسين بن علي الضرير الأصفهاني النحوي الذي استدرك على أبي علي الفارسي ، وقد سأل من فضلاء خراسان معنى بيت للفرزدق فكتب كل واحد منهم رسالة في جوابه ( في سنة ٥٣٥ ) ، وقد فصل ترجمته الإمام البيهقي شارح نهج البلاغة في كتابه الوشاح ،
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 4 صفحه : 268