المنصور عضد الدولة البويهي الذي توفى سنة ٣٧٢ في ٧ صحائف.

الرابعة : منتخب كتاب ابى معشر سماه كتاب المواليد في ١٦ صفحة.

الخامسة : كتاب جوامع تحويل سني المواليد ، انتخبه من تحويل سني المواليد لابى معشر الفلكي في ٧٨ صفحة.

السادسة : كتاب المزاجات في ٢٦ صفحة.

السابعة : كتاب الاسعار.

الثامنة : كتاب الاختيارات.

التاسعة : المنتخب من كتاب الالوف.

العاشرة : كتاب المعاني في الاحكام.

الحادية عشرة : كتاب الدلائل.

الثانية عشرة : معرفة فتح الابواب ، وفي آخره نقص.

وبعده ثلاث صفحات وآخرها تم كتاب زرادشت في صدر درجات الفلك وبتمامه تم الجامع الشاهي على يد أقل الطلبة محمد محسن بن محمد حسين. ليس له تاريخ ولا معرف آخر ، وهو جديد الخط كتب في القرن الثالث عشر تقريبا.

[١٢٥٤]

( جامع الشرايع ) في شرح حال العلماء والمشائخ ، وهو كراسة لطيفة ألفه السيد حسين ابن الامير ابراهيم القزوينى المتوفى سنة ١٢٠٨. ذكر في البحث الخامس منه ترجمة القاضي نعمان المصري ونقله عنه شيخنا في خاتمة المستدرك ص ٣١٣.

[١٢٥٥]

( جامع علم القرآن ) باسم تفسير الكعبى المذكور في ج ٤ ص ٣١٠ سماه بذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس المتوفى سنة ٦٦٤ وعده من كتبه التي أوقفها بعد تملكه لها على أولاده الذكور واستخرج من كل واحد منها فائدة دينية نافعة مع تعيين الصفحة والسطر المكتوب فيها هذه الفائدة لئلا يبطل أحد بعده وقفية الكتاب ، وجمع هذه الفوائد في كتاب سماه « سعد السعود للنفوس منضود من كتب وقفية علي بن موسى بن طاوس » ، ونقل عن هذا التفسير ستة عشر موضعا منه في سعد السعود مبينا لاجزائه من