responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 45

١٩٥٤. مقابلا له على أربع نسخ مخطوطة.

( ٢٢٥ : الوجيز في تفسير القرآن العزيز ) للإمام أمين الإسلام أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي ( التفرشي ) مـ ٥٤٨ أو ٥٥٢ صاحب مجمع البيان وجوامع الجامع والكاف الشاف والوافي وكلها في التفسير ، مرت في ذ ٥ : ٢٤٨ و ١٧ : ٢٤٤ و ٢٠ : ٢٤. وقال في نقد الرجال : إن الوجيز في مجلدين والوسيط في أربع مجلدات.

( ٢٢٦ : الوجيزة ) في الدراية. أبسط من وجيزة البهائي الآتي لملا آقا الخويني القزويني ( ١٢٤٧ ـ ١٣٠٧ ) رأيت النسخة عند ولده ميرزا حسين.

( ٢٢٧ : الوجيزة ) في السحر والمعجزة. لميرزا أحمد الزنجاني المعاصر نزيل كرمان ٩ : ١٠٢٣ مختصر ملمع فارسي ـ عربي. مهيا للطبع.

( ٢٢٨ : الوجيزة ) في معرفة التقويم. لميرزا أحمد بن محمد بن مهدي الشريف الأصفهاني الخاتون آبادي مـ ١١٥٥. أوله : [ نحمدك يا خالق الشمس والقمر .. هذه رسالة وجيزة وعجالة عزيزة في معرفة التقويم .. ]. رتبه على مقدمه في الحروف المعجمة لكثرة عجمها وعشرة فصول أولها في علائم أيام الأسبوع والتواريخ المتداولة وعاشرها في أصول ما يحتاج إليها في الاختيارات ، ألفه في سفره في زيارة الحسين (ع) بكربلاء وفرغ منه أواخر ع ١ ـ ١١٢٦ ، رأيته في خزانة علي محمد النجف آبادي في ( التسترية ). ثم رأيته وقد طبعت بإيران ١٣١٩.

( ٢٢٩ : الوجيزة ) في ثلاثة مسائل. ١ ـ الجبر والتفويض ، ٢ ـ الفرق بين العلم والإرادة ، والمشية والقدر والقضاء ، ٣ ـ الفرق بين النبي والرسول وأولي العزم. وإن نبينا إمام الكل وأول ما خلق الله. كلها فارسية. تأليف نجم الممالك ميرزا إسماعيل مصباح ابن زين العابدين ، المولود ١٣٠٠ ذكرها لي شفاها.

( ٢٣٠ : الوجيزة ) في اختصار تحفه الأبرار الفارسي الذي كتبه حجة الإسلام محمد باقر بن محمد تقي الگيلاني الأصفهاني مـ ١٢٦٠ ٣ : ٤٠٤ اختصره في حياته محمد جعفر بن محمد صفي الفارسي. ط المعتمدي بطهران على الحروف ١٢٤٦ وهي

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست