responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 183

القرآنية والروايات المجمع عليها عند الفريقين. للمولى معز الدين ( محمد ) بن ظهير الدين ( محمد ) الشهير مير ميران الأردستاني قم و : ٤٨٨ ب. ألفه بحيدرآباد الهند. أوله : [ حمدي كه حامدان ملا أعلى وذاكران .. ] ذكر اسمه في أوله وأهداه إلى أبي المنصور أبي المؤيد أبي المظفر عبد الله قطب شاه أبد الله ظلاله. رتبه على مقدمه وباب وخاتمة. ورتب الباب على ١٢ فصلا والتزم ألا يذكر فيه الا الأحاديث المتفق عليها عند الفريقين والمروية في كتب المخالفين الدالة على إمامته ، وكذا الآيات القرآنية. رأيت النسخة في بعض المكتبات بالنجف وذكرتها بعنوان الإمامة في ذ ٢ : ٣٢٢ وهي التي قال عنها شيخنا النوري [١] في خاتمة المستدرك ـ ص ٣٩٤ إنها مسروقة من حديقة الشيعة للأردبيلي ذ ٦ : ٣٨٦ ، وقد يسمى أيضا كاشف الحق ذ ١٧ : ٢٣٦ و ١٠ : ٢٠٥ ، قال في وصفه :

بود پنجاه وهشت بعد هزار

كه به پايان رسيد اين گفتار

سنيان گر عناد بگذارند

همه ايمان بدين كتاب آرند

شود از خواندنش عقيده درست

هر كه را اعتقاد باشد سست

از عناد وتعصب است برى

به حقيقت اگر درو نگرى

( ١٦٣ : هداية العالمين في أصول الدين ) لميرزا عزيز الله بن ملا محمد تقي المجلسي ، كذا ذكر في كشف الحجب وعنه أخذ في خطي فارسي ص ٨٦٥ والظاهر أنه متحد مع هداية العاملين تأليف عزيز الله بن محمد تقي بن عزيز الله


[١] بل إن الكتاب ألفه معز الدين الأردستاني بالهند في ١٠٥٨ أي ٦١ سنة بعد موت الأردبيلي ، ولما وصلت نسختها إلى إيران أخذها المهوسون ضد المجلسيين في العصر الصفوي الثاني وزادوا فيه فصلا ضد التصوف ونسبوه إلى الأردبيلي القائل هو بوحدة الوجود ليستفيدوا من مكانته عند الناس ضد الصوفية كما مر في ٤ : ٣٩٥ و ٦ : ٣٨٦ ، ولعل المؤلف هو والد محمد صادق الأردستاني الذي طرد من أصفهان بتهمة التصوف نقباء البشر ( ص ١١٣٠ ) والجعلية في ذ ١١ : ١٦٤ ونيك وبد روزها في ذ ٢٤ : ٤٣٦.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 25  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست