responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 24  صفحه : 74

نوروز وسى روز للفيض. وقد ذكرنا في ذيل فرج المهموم ١٦ : ١٥٦ ـ ١٥٧ أن الباب الخامس منه عقده مؤلفه ابن طاوس في ذكر علماء النجوم من الشيعة وذكر تصانيفهم فيه. ونحن نذكر هاهنا ما لم نظفر له على عنوان خاص. وراجع التقويم في ذ ٤ : ٣٩٧ ـ ٤٠٣ والزيج في ذ ١٢ : ٨٠ ـ ٨٨ وحل التقويم ٧ : ٦٦ ـ ٦٧ ودفتر تقويم ٨ : ٢١١ ـ ٢٢٥ وأحاديث الشمس والقمر ١ : ٢٧٨ والأمثلة ٢ : ٣٤٧ والأنواء ٢ : ٤٠٩ وجوامع النجوم ٥ : ٢٥٥ وحدائق النجوم ، القرانات ١٧ : ٦٦ وعقد گهر والعمل بالأسطرلاب ١٥ : ٣٤٣ والمواليد والمواقيت ٢٣ : ٢٣١ و ٢٣٧.

( ٣٧٨ : كتاب النجوم ) لأحمد بن فهد الحلي قم ١٧٣. نسبه إليه السماهيجي في إجازته للشيخ ياسين ذ ١ : ٢٠٥ في آخر منية الممارسين.

( ٣٧٩ : كتاب النجوم ) للبرقي أحمد بن محمد م ٢٧٤ أو ٢٨٠ عده ابن طاوس في فرج المهموم. ص ١٢٢ كتابا مستقلا. والظاهر أنه كان من أجزاء كتابه المحاسن كما ذكره النجاشي والطوسي. وقد ذكرنا المحاسن في ( ذ ٢٠ : ١٢٤ ـ ١٢٦ ) ولم نشر إلى طبع قسم منه بتصحيح السيد جلال الدين الأرموي محدث من أساتذة جامعة طهران ، فإنه طبعه في ٦٤٤ ص. مع مقدمه في ٧٠ ص وذلك في ١٣٧٠ وليس فيه النجوم هذا.

وقد أورد شيخنا النوري في دار السلام : ١٦٢ العلاقات الحسنة بين البرقي صاحب المحاسن وبين أبي الحسن الماذرائي الذي فتح الري في ٢٧٥ ورفع التقية عن أهلها وأكثرهم من الشيعة فألفوا باسمه الكتب كما صرح بذلك الياقوت في مادة ري. ولعله ألف المحاسن عند ما طرده أحمد بن محمد بن عيسى رئيس الأشاعرة من قم والتجأ إلى الماذرائي بالري ويكون تلف قسم من المحاسن ومنها النجوم هذا عند رجوعه إلى قم ومصالحته مع الأشاعرة. والماذرائي هذا هو الذي صدر له توقيعات ، على تفصيل ذكر في دلائل الإمامة للطبري. ط. النجف ١٣٦٩ ص ٢٨٢ ـ

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 24  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست