responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 294

( ٩٠٣٦ : المهذب في علم الأدب ) للسيد محمود الحسيني الخفري. أوله : [ الحمد لله الذي صرف نحو أوليائه قلوب المؤمنين .. ] كتبه في علم النحو بالتماس بعض الإخوان ، مرتبا على مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة ، وفي المقدمة عدة فصول ، أولها في تعريف النحو ، والأبواب في الأفعال والأسماء والحرف ، وفرغ من تأليفه في الأربعاء ( ٢٧ ج ٢ / ١٢٩٣ ) والنسخة بخط محمد شفيع بن محمود ، فرغ من الكتابة في الاثنين ( ٢٤ ج ١ / ١٣٠٠ ) ولعل الكاتب ولد المؤلف ، وله حاشية عليه في أوائله ، دعا للمؤلف بالرحمة ، وإمضاؤها : [ لمحرره محمد شفيع ]. والنسخة عند السيد محمد الجزائري.

( ٩٠٣٧ : المهذب في الفقه ) للقاضي بطرابلس عز الدين عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي ، تلميذ القاضي ابن البراج الطرابلسي ، والراوي عن المرتضى والشيخ والكراجكي. صرح بنسبته إليه السيد ابن طاوس في فتح الأبواب كما ذكره في الرياض. ثم وقع نسبته إليه في جملة من الفهارس ، ولكن المحتمل أنه اشتباه بأستاذه ابن البراج ، للمشاركة في الاسم واللقب ، كما أنه يحتمل أن الفقه الموسوم بـ « المهذب للتلميذ » أيضا ، لكن الموجود هو للأستاد. وهكذا وقع الخلاف في نسبه الموجزة في الفقه إلى الأستاذ والتلميذ على ما مر في ص ٢٥١.

( ٩٠٣٨ : المهذب في الفقه ) للقاضي بطرابلس عبد العزيز بن البراج الطرابلسي ، صاحب الموجز في الفقه يعبر عنه في مفتاح الكرامة بـ « المهذب القديم » في مقابل المهذب البارع لابن فهد المعبر عنه بـ « المهذب الجديد ». والقديم هذا موجود في الخزانة ( الرضوية ) وفي أصفهان في خزانة كتب السيد حجة الإسلام المنتقلة بالوراثة إلى سبطه الحاج آقا المعاصر ، وفي خزانة الآخوند المولى محمد حسين بن قاسم القمشه إي من موقوفات الحاج مولى مهدي القمشه إي وهو من أول الطهارة إلى آخر كتاب الصلاة. أوله : [ الحمد لله الواحد القديم .. ] وهو من وقف سنة ١٢٨١ والجزء الثالث من كتاب الإقرار إلى التدليس في النكاح ، موجود عند الشيخ محمد

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست