( ٦٦٤٠ : الملاحم ) لأبي جعفر محمد بن عبد الله الكرخي. من أبناء الأعاجم يروي عنه البرقي.

( ٦٦٤١ : ملاحم القرآن ) في شرح حديث الملاحم المروي في أول سورة البقرة من تفسير الصافي عن العياشي عن أبي لبيد المخزومي عن أبي جعفر (ع) ، وهو من الأحاديث المشكلة ، للحاج ميرزا أبي القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى بها سنة ١٢٩٢ في ٤٠٠ بيت ، في خزانة أحفاده بزنجان ، ومر العجالة في شرح هذا الحديث.

( ٦٦٤٢ : الملاحم والفتن وما أصاب السلف ويصيب الخلف من المحن ) لمحمد بن القاسم الطوسي ، ذكره ابن شهر آشوب في المعالم.

( ٦٦٤٣ : الملاحن ) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد اللغوي الأزدي ، صاحب الجمهرة المتوفى سنة ٣٢١. أوله : [ الحمد لله الأول في ديمومته .. الأحلم في أزليته الواحد في ملكه الفرد في سلطنته العلي في دنوه القريب في علوه .. ] ذكر في أوله : [ هذا كتاب الفناة ليفز إليه المجبر على اليمين المكره عليها فيعارض بما رسمناه ويضمر خلاف ما يضره ليسلم من عادية الظلم ويتخلص من جنف الغاشم .. ] وذكر أن اللحن عند العرب الفطنة وأصل اللحن أن يريد الشيء فيوري عنه بقول آخر وذكر أول الملاحن قولك ما سألت فلانا حاجة والحاجة ضرب من النبات له شوك والجمع حاج ثم عنوان كل لفظ وتقول كذا وتقول كذا إلى آخر الكتاب في قرب ٥٠٠ بيت بالجملة هو كتاب تعليم التورية ببيان الكلمات اللغوية التي يراد منها غير ظاهرها كان يقول ما لفلان عندي جارية ويريد بها السفينة ، والنسخة موجودة في مكتبة الخديوية على ما يظهر من فهرستها ، ونسخه أخرى في النجف عند الشيخ هادي كاشف الغطاء ، وحكى عن الخفاجي في شفا الغليل أن ملاحن العرب ألغازها وهي المحاجات لأنها تظهر الحجى والمعابات والرمز والمعمى والمتأخرين من الأدباء فرقوا بينهما.