نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 21 صفحه : 190
( ٤٥٥٢ : معارف أحمدي در تقاسيم علوم ) لمؤيد الدين بن محمود بن صاعد بن محمد الحاتمي الصوفي ، المتوفى ٧٠٠ ، تلميذ صدر الدين محمد القونوي المتوفى ٦٧١ أو ٦٧٣ ، مؤلف نفحة الروح وتحفه الفتوح الفارسية ، ذكر في الأخير ( نسخه طهران دانشگاه ٢٣٩٣ من القرن الثامن ) عده من تأليفاته : خلاصة الإرشاد ، إرشاد الخلاصة إكسير الكمالات ( كل الثلاثة بالفارسية الدرية ) وأذواق ختمين بالعربية ، شرح الفصوص ، شرح مواقع النجوم ، كتاب الأسماء ، رسالة علوم أحمدي ، وفي ضمنها ذكر معارف أحمدي هذا ، كما في فهرس دانشگاه ٩ : ٩٩٣ ـ ٩٩٥.
( ٤٥٥٣ : المعارف الإسلامية ) في المجالس الحسينية ، طبع جزئه الأول في المباحث الإلهية. وهو للشيخ محمد علي الزهيري النجفي بأهواز.
( ٤٥٥٤ : معارف الإلهية ) في شرح حديث من عرف نفسه عرف ربه ، للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ المحقق الداماد وصهره والمجاز منه سنة ١٠١٧. أوله : [ الحمد لله الذي جعل الإنسان مظهرا لما في الأكوان ، والصلاة على رسوله المبعوث إلى الإنس والجان ].
( ٤٥٥٥ : معارف الإلهية ) في الحكمة ، لمحمد رفيع الشهير بـ پير زاده. أوله : [ الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام .. وبعد فيقول الفقير إلى الله المنيع المشتهر بپير زاده محمد رفيع ، لما وفقني الله تعالى لخدمة سدة السنية المولى الأعظم وعتبة العلية العالم المعظم قدوة الحكماء .. إلى قوله بعد سطرين من الألقاب : مولانا رجب علي قدسسره. وأخذت منه فنون الحكمة الحقة الإلهية والطبيعية .. أمرني بإملاء كتاب يكون أساسا للحكمتين .. فشرعت في تسويده ]. وهو مرتب على مقدمه وثلاث مقالات وخاتمة. والنسخة في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف ، ولكن كتب المولى محمد باقر بن إيلدار بخطه في هامش النسخة : أنه سمع من أستاذه السيد العالم الفاضل العادل المير محمد يوسف الطالقاني الذي كان من أرشد تلاميذ المولى رجب علي التبريزي الأصفهاني أنه كان يقول : إن هذا الكتاب للمولى رجب على نفسه ، وكان كل يوم يكتب مقدار منه ويأتي به في المجلس الدرس ويقرئه على تلاميذه ، ولما توفي المولى
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 21 صفحه : 190