responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 21  صفحه : 169

الحويزي ، معاصر الشيخ البهائي ( م ١٠٣٠ ) ، كتبه بالتماس الميرزا محمد الرجالي بعد ما دعيا بها في الموقف وكان بعد ذهاب بصره وازدياد بصيرته. وينقل شيخنا النوري عنه في دار السلام ويحكي عن الرياض ترجمه السيد خلف وتصانيفه منها مظهر الغرائب الذي قال إنه في عشرة آلاف بيت. ورثاه السيد شهاب الدين بقصيدة في ديوانه وأرخ وفاته سنة أربع وسبعين وألف (١٠٧٤). موجود في خزانة الحاج الميرزا محمد حسين الشهرستاني بكربلاء ، ورأيته بمشهد الرضا (ع) عند الحاج السيد محمد بن علي بن أحمد الشهيد الحسيني البافقي مجاور المشهد ، لكنه مخروم الأول والآخر ، عقد بعد تمام شرح الدعاء خاتمة ذات فوائد ، الأولى منها في بيان بعض أوصاف يذكر بها الحسين (ع) مثل سيد شباب أهل الجنة وأمثالها مما ذكره في عناوين كل فقرة من فقرأت الدعاء عند شرحها. وأول الموجود عنده شرح قوله : ليس لقضائه رافع ، والظاهر أن نقص آخره قليل.

( ٤٤٦٠ : مظهر الفقرات ) في التجويد ، للسيد محمد بن مهدي الحسيني المعاصر لمحمد شاه القاجار ( ١٢٥٠ ـ ١٢٦٤ ) ، ذكره في أول كشف الآيات محمد شاهي ويقال له مظهر محمدية لأنه كتبه أيضا للسلطان المذكور ، وهو فارسي مرتب على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة. أوله : [ حمد بى حد وثناى بى عد متكلمي را سزاست ] ، طبع.

( ٤٤٦١ : مظهر قدس ) في مولد النبي (ص) طبع بالهند.

( ٤٤٦٢ : مظهر الكلمات ) أي كلمات القرآن ، أيضا للسيد محمد بن مهدي الحسيني التبريزي المذكور ، ذكره في كشف الآيات له ، ألفه باسم عباس ميرزا وفريدون ميرزا ، وفرغ منه ١٢٤٧ ، يوجد بخطه عند السيد محمد الجزائري بأهواز.

(مظهر محمدية ) مر بعنوان مظهر الفقرات.

( ٤٤٦٣ : مظهر المختار ) في حكم النكاح مع الإعسار ، أو تجدد الإعسار بعد اليسار ، للمولى الفقيه الآقا محمد علي الكرمانشاهي ابن الوحيد البهبهاني ، المتوفى سنة ست عشر ومائتين وألف (١٢١٦). قال في الروضات : ذهب فيه إلى جواز فسخ

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 21  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست