( ٤٤٢١ : المطمر الفاصل بين الحق والباطل ) في معرفة الفرقة الناجية من الشيعة بزعم المصنف وهم المعروفون بالأخبارية ، للميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري الأكبرآبادي ، المقتول بالكاظمية ١٢٣٢ ، عد فيه من خصائص الأخبارية تسع وخمسين خصيصة ، يوجد بخط تلميذه محمد إبراهيم بن محمد علي الطبسي في مجموعة من رسائله عند الشيخ علي أكبر بالمشهد الرضوي.

( ٤٤٢٢ : مطهرات در إسلام ) في أحكام الطبيعية للمطهرات الإسلامية على طبق المعلومات العصرية ، للمهندس المهدي بازرگان ابن الحاج عباس قلي آقا التبريزي ، المعاصر طبع بطهران مكررا منه في ١٣٢٢ ش و ١٣٣٣ ش.

( ٤٤٢٣ : مظالم تركان خواتون ) رومان تاريخي أدبي فارسي ، للميرزا حيدر على الأصفهاني المتخلص بـ « كمالي نزيل طهران » ، ابن الحاج محمد مهدي ، المولود ١٢٨٨ المذكور في ( ٩ : ٩٢١ ) ، طبع بطهران في ١٣٠٧ ش و ١٣١٧ ش.

( ٤٤٢٤ : مظاهر الآثار ) وحقائق الأسرار لبيان دقائق متون الاخبار وأسانيدها المنتهية إلى أئمة الأطهار ، للشيخ العلامة محمد حسن الشريعتمدار بن الحاج المولى محمد جعفر الأسترآبادي ، المتوفى ثمانية عشر وثلاثمائة وألف (١٣١٨). وقد خرج منه خمس مجلدات ضخام كبار ، أودع فيها ذخائر الحقائق والمعارف والمناقب والسير والمصائب. فالمجلد الأول منه مقدمه الكتاب فيها فوائد جليلة متعلقة بفن الحديث ومباحث الدراية والقواعد الرجالية وترجمه جملة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الخلفاء الأمويين والعباسيين والرواة والمشايخ الموثقين والعلماء المتقدمين والمتأخرين وأسامي سائر فرق الشيعة غير الإماميين ، وفي آخره ذكر تواريخ الأئمة الطاهرين والسفراء الممدوحين والمذمومين وغير ذلك. أوله : [ الحمد لله المتجلي لخلقه بخلقه والظاهر لقلوبهم بحجته ]. وهو مجلد كبير أكبر من سائر مجلداته ، يقرب من أربعين ألف بيت فرغ منه حدود رأس المائة الرابعة بعد الألف ، وهو بخطه لم ينتسخ بعد كسائر مجلداته المجلد الثاني منه في سير الرسول (ص) وغزواته ، وأحوال الأمير (ع). أوله : [ الحمد لله الذي بطن خفيات الأمور ] ، وفرغ منه ١٢٩٦. المجلد الثالث منه في