responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 19  صفحه : 3

جمعت لك أيها الشيخ ما التمست وفيه رغبت من فضائل أمير المؤمنين والأئمة من ولده (ع) من طريق العامة ، وهي مائة منقبة وفضيلة فتمسك بها راشدا وعها حافظا وصبرت الإيجاز وقصدت الاختصار لئلا تمل منه وتضجر. أول منقبته ما حدثني بها الحسين بن أحمد بن سختويه بالكوفة في ٣٧٤ بإسناده عن حبة العوني .. ] وهكذا يذكر المناقب ثانيتها وثالثتها إلى تمام المائة منقبة ، ويسمى بـ « الفضائل لابن شاذان » ، كما ينقل عنه في البحار والمناقب للخوارزمي وكما في الدمعة الساكبة وذكر الكراچكي في كتبه أنه سمعه عن شيخه المؤلف في مكة في مسجد الحرام ٤١٢ وقال : إنه جمع فيه أخبار أخرجها من أحاديث العامة وآثار استخرجها من طرقهم في فضائل أهل البيت ، منها ما يتضمن النص على إمامة الأئمة الاثني عشر ، وذكر أنه إيضاح دفائن النواصب لكن في ( ج ٢ ص ٤٩٤ ) مر أن الإيضاح في أعمال الرؤساء المتقدمين ولا سيما الأولين ومخالفة عهدهم وبيان نفاقهم وبدعهم وتكذيب ما رووه من الموضوعات في حقهم وليست فيه رواية في المناقب ولو واحدة ، وتوجد نسخه منه عند فخر الدين النصيري بطهران ( رقم ٨٨٢ ) كتابتها ١٠٧٨ وعند الميرزا هادي الخراساني في النجف ونسخه أخرى عند الشيخ محمد علي الحائري المعروف بالسنقري وألحق بآخر نسخته أحاديث في المناقب من الطريقين ما عرفت جامعها ، وعند السيد شهاب الدين نسخه عتيقة منه عليها خط السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي تاريخ خطه ١١ ج ٢ / ٩٨٤ وذكرنا هناك أنه غير مائة منقبة من مناقب علي بن أبي طالب (ع) الذي يسمى بـ « الفضائل » أيضا وقد أخرج عنه السيد ابن طاوس في كتاب اليقين عدة أحاديث بعنوان المائة حديث في المنقبة وهو مؤيد لكون إيضاح الدفائن غير المائة منقبة. ومر الفضائل متعددا.

( ١١ : كتاب المأتم ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، ذكره النجاشي.

( ١٢ : المأتم الحسينية في الروضات العلوية ) كما ذكره في ديباجة

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 19  صفحه : 3
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست