responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 18  صفحه : 47

بـ فاني ثم دانش ، مؤلف الكشف عما في الكشف المذكور آنفا ( ١٨ : ٤٢ ) وغيرها ذكر في فهرس تصانيفه في مقدمه طبع الكلم والحكم له ذكر لي حفيده أن النسخة في مكتبته وإنها في معائب تغيير الخط الإسلامي أوله : [ حمد له والصلاة على خير خلقه محمد وآله الطيبين كه از مرور زمان ، وكثرت امتحان ، ودقت نظر ] تاريخ كتابتها رجب ١٣٠٣.

( ٦١٨ : كشف الغمة ) لبعض علماء الزيدية رآه صاحب الرياض في تبريز ، كما صرح به نفسه في الرياض ولعل احتمالي اتحاد مصنفي الكتابين المسميين بـ « كشف الغمة » صار منشأ لاحتمال الزيدية في حق علي بن عيسى الإربلي الآتي ذكره.

( ٦١٩ : كشف الغمة عن معرفة أحوال الأئمة وأهل بيت العصمة ع ) الموسوم ترجمته ( بالفارسية ) بـ ( ترجمه المناقب ) لكونه في مناقبهم ، مرتبا على خمسة أصول كأصله ، الذي للشيخ الوزير بهاء الدين أبي الحسن علي بن فخر الدين عيسى بن أبي الفتح الإربلي ، المتوفى في ٦٩٢ ودفن بجانب الغربي من بغداد ، وفي البيت الكبير المعروف اليوم بكار پرداز خانه ، وكانت دار سكناه يوم دفن فيها المذكور في ( ٩ : ٩٨٧ ، ٧٤٥ ، ٦٧ ) جمع فيه أحوال النبي والزهراء والأئمة الاثني عشر وتواريخهم ومناقبهم وفضائلهم ومعجزاتهم ، والغالب عليه النقل من كتب الجمهور ، ليكون أدعى إلى القبول ، بل أورد في أوائله تمام رسالتي الجاحظ في فضل أهل البيت ع ومر تلخيصه للشيخ شرف الدين يحيى أوله : [ الحمد لله الذي ألزمنا كلمة التقوى ووفقنا للتمسك بالسبب الأقوى ] وحكى عن المحقق الداماد احتمال الزيدية في حق الرجل ، ولكن في مواضع شتى من كتابه تصريح باثني عشريته ولعل وجه الاحتمال كون الكتاب موسوما بهذا الاسم ، حيث إن لبعض علماء الزيدية أيضا كتاب مسمى بـ « كشف الغمة » فظن اتحاد الكتابين أو اتحاد المصنفين ، وهذا صار منشأ لاحتمام الزيدية في صاحب هذا كشف الغمة وهو مطبوع مكررا فرغ منه في ٦٨٢ وفرغ من جزئه الأول ، في داره ببغداد

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 18  صفحه : 47
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست