إلى طهران في ١٣٦٢ ومن تصانيفه المطبوعة شيعه در إسلام طبع بطهران في مجلدين ولقب بالسبط لكون جده الأعلى السيد محمد طاهر صهر الشيخ الأنصاري كما مر في ( ٨ : ٣٧٨ ).

( ٢٦١ : كتاب الرمل ) فارسي كبير مرتب على أشكال الرمل ، وتذكر عند بيان كل مطلب الله أعلم بالذات ، والنسخة ناقصة في مدرسة البروجردي بالنجف.

( ٢٦٢ : كتاب زرد ) للسيد حسن المدرس العضو في المجلس النيابي بطهران نسبه إلى نفسه في ( المجلس ) كما حكى عنه في مجلة آينده أنه في سياسات إيران.

( ٢٦٣ : كتاب سبز ) تحتوي رسائل المتبادلة بين الدول حول الحياد في إيران من الحرب العالمية الأولى. طبع ترجمه تلك المكاتيب بطهران في ١٣٣٦.

( ٢٦٤ : كتاب سفيد ) ترجمه مراسلات تبادلت حول المداخلات الإنجليز في إيران ، وبعض المطاليب حول البحرين. طبع بطهران في ١٣٣٠ ش.

( كتاب سليم بن قيس الهلالي ) ذكرناه في الجزء الثاني بعنوان أصل سليم لكنه عبر عنه في الأحاديث التي في فضله بكتاب سليم ، وحكى السيد أبو القاسم الخوانساري ، أنه رأى في بمبئي نسخه من أصل سليم وهي توافق في الخصوصيات نسخه الحاج علي محمد المكتوبة في ١٠٤٨ إلى قوله : هذه الكلمات من كتاب سليم بن قيس الهلالي بحمد الله وعونه في غرة ربيع الآخر سنة تسع وثلاثمائة ، كتبه أبو محمد بن الروماني حامد الله مصليا على رسوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، روي عن الصادق ع أنه قال : [ من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا « كتاب سليم ». وهو أبجد الشيعة وهو سر من أسرار آل محمد ص وبآخر الحديث انتهى المستنسخ منه. ثم ذكر الروماني : إني وجدت نسخه أخرى تعزى إلى سليم بن قيس بسم الله إلى آخر ما في نسخه الحاج علي محمد مع زيادة مقدار ورقتين في آخره ، وظاهر قوله في هذه النسخة المكتوبة في ٣٠٩ ووجدت نسخه أخرى تعزى إلى سليم أن لسليم بن قيس كتابان أحدهما ما كتبه أولا وكتب تاريخ فراغه ، وثانيهما النسخة الأخرى التي تعزى إلى سليم ، بل الظاهر أن له كتبا فإنه قال أبان إن عندي كتبا سمعتها عن الثقات وكتبتها ، وقال أبان