responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 122

( ٨٢١ : ضياء الابصار في معجزات المعصومين الأطهار ) مرتبا على ١٤ بابا بعددهم لميرزا محمد باقر بن محمد القاجار أوله : [ سپاس افزون از إحاطة وهم وقياس ] نسخه منه كتابتها ١٢٤٥ عند السيد عباس الكاشاني الحائري.

( ٨٢٢ : ضياء الابصار ) في مباحث الخيار للحاج الشيخ محمد بن الميرزا عبد الرحيم النهاوندي المعاصر ، تكلم على الخيارات السبعة وبحث في كل منها في سبع مقامات وبحث في الخاتمة عن أحكام الخيار في تسع كراريس يقرب من ٨٠٠٠ بيت.

( ٨٢٣ : ضياء الأخلاق ) لضياء الدين الدري طبع بطهران.

( ٨٢٤ : ضياء الأذهان في علم الميزان ) للشيخ محمد بن يونس الشويهي النجفي صاحب براهين العقول شرح على تهذيب المنطق للتفتازاني رأيت منه مباحث التصورات والتصديقات إلى أول الكليات الخمس بخطه في خزانة الشيخ علي آل كاشف الغطاء أوله : [ حمدا وشكرا لك يا من أوقفنا على إدراك غوامض نظري التصور والتصديق ].

( ٨٢٥ : ضياء الأصول ) في تقريرات بحث آقا ضياء الدين العراقي لتلميذه مرتضى المدرسي الچهاردهي ، في ٢٥٧ ص مخطوطه عنده.

( ٨٢٦ : ضياء الأنوار في أحوال خاتم الأئمة الأطهار ) وما يتعلق به من مولده والنصوص عليه وعن من بشر بظهوره ومن رآه قبل موت والده وفي الغيبتين الصغرى والكبرى وغير ذلك وبقي أحوال ظهوره وعلائم الظهور فكتب مجلدا سماه عظائم الأمور من علائم الظهور وقد رأيته بكربلاء عند سكينه بيگم بنت المؤلف وهو السيد مرتضى بن مير أحمد بن مير حسين بن مير سامع الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى بها ١٣١٥.

( ٨٢٧ : ضياء الأنوار ) في أصول الدين مع الإشارة إلى بعض مصائب المعصومين للشيخ أبي القاسم الدامغاني المتوفى بها ١٣٣٦ ذكر ولده ميرزا آقا العالمي الدامغاني الرئيس هناك أنه لم يكتب مثله.

( ضياء الأنوار ) ويسمى أيضا نور الأنوار كما يأتي في النون وضياء النور.

( ٨٢٨ : ضياء التفاسير ) فارسي طبع بإيران أوله : [ حمد وسپاس سزاست تو را ]

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 15  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست