عشر فصلا وخاتمة كتبه للشاه سلطان حسين أوان مسافرته لزيارة مشهد الرضا (ع) وفرغ منه ( ٢٧ ـ ع ٢ ـ ١١١٤ ) ليكون رفيقه في سفره.

( ١٥٠١ : رقائق الحقائق ) في المعارف فارسي لمحمد بن محمود الدهدار أوله : [ تبارك اسمك اللهم ـ إلى قوله ـ سپاس مر آن خداوندى را كه ظهور كرد سپاس أو مر ذات مقدسش را در لباس سپاس بندگان ] مرتب على فتح وسبع دقائق وختم توجد في مجموعة من رسائله في كتب ( السيد محمد اليزدي ) بخط محمد مسيح الشيرازي كتب بعضها في (١٠٧٨).

( ١٥٠٢ : الرق المنشور في معراج نبينا المنصور ص ) بجسمه العنصري وإثباته بالبراهين العقلية والرياضية عناوينه : رق ، رق وهو للسيد جعفر بن أبي إسحاق الموسوي الدارابي البروجردي المتوفى بها (١٢٦٧) وله إجابة المضطرين والبلد الأمين وغيرهما كانت نسخه منها موجودة عند شيخ الإسلام الميرزا أحمد بن المحقق الميرزا أبي الحسن الإصطهباناتي كما حدثني به ، وكانت نسخه خط المؤلف عند ولده السيد آقا ريحان الله بطهران واشتراها السيد شهاب الدين بقم أوله : [ سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي بارك حوله ليريه من آياته الكبرى ] شرع فيه في الغري (١٢٣١) حين فتنة الزقرت والشمرت وسيأتي الكتاب المسطور في شرح الرق المنشور.

( ١٥٠٣ : الرق المنشور ولوامع الظهور في تفسير آية النور ) للسيد حسين بن مرتضى اليزدي الحائري الطباطبائي الواعظ المعاصر المتوفى بالوباء ( ١٤ ـ محرم ـ ١٣٠٧ ) طبع في تبريز (١٣٠٠) واسمه التاريخي لوامع الظهور مرتب على ثمان وعشرين لمعة ، وفرغ منه بالكاظمية (١٢٩١) أوله : [ الحمد لله نور النور مدبر الأمور ] وذكر في أوله فهرس اللمعات.

( ١٥٠٤ : الرق المنشور في شرح الكتاب المسطور ) في الكلام للسيد مهدي ابن السيد علي الغريفي البحراني النجفي المعاصر المتوفى (١٣٤٣) مختصر في العقائد كأصله الذي هو تأليف شيخه الشيخ جعفر بن محمد العوامي ، وكلاهما ممزوج بخط الشارح في كتبه شرحه بالتماس ولد الماتن الشيخ علي بن جعفر وفرغ من الشرح