responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 10  صفحه : 71

( ١١٠ : ربط السور والآيات ) لمحمد بن مبارك المعروف بحكيم شاه القزويني ، كذا ذكر في كشف الظنون ـ ج ١ ص ٥٣٣ أقول هو الحكيم شاه محمد بن مبارك شاه القزويني المترجم لمجالس النفائس تأليف الوزير الأمير علي شير بالتركية الجغتائية إلى الفارسية وطبعت الترجمة مع الترجمة الأخرى المسماة لطائف نامه في ( ١٣٢٠ ش ) كما ذكر في ( ج ٩ ـ ص ٢٦٢ ).

( الربع )

هو اسم لاله من آلات الرصد خفيفة الحجم كثيره الفوائد ، يشارك الأسطرلاب في المستنبطات والمستخرجات مع كون الربع أسهل مئونة وأقل أجزاء ، لأن الربع هو الشكل البسيط المستوي المحيط والمرسوم عليه قوس ربع دائرة ونصفا قطرها ويقال له ربع الدائرة والعلم الباحث فيه عن عوارض هذه الآلة هو علم ربع الدائرة كما ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ص ٥٣٣ وقد ألف الرياضيون كتبا في هذا الفن نذكر بعضها بعنوانه الخاص مثل الرسالة البديعية في الربع المجيب ، ومر جيب الزاوية في ( ج ٥ ـ ص ٣٠٢ ).

( ١١١ : الربع الصائب ) في بعض الأعمال الأسطرلابية للميرزا كاشفا الأردكاني اليزدي وهو الحكيم كاشف الدين محمد الأردكاني اليزدي نزيل مشهد خراسان ووالد الميرزا قاضي أو شاه قاضي الذي كان شيخ الإسلام في أصفهان ، وفرغ من بعض أجزائه لشرح الصحيفة السجادية (١٠٥٦) قال الميرزا كاشفا في أثناء هذا الكتاب : [ ولو عمل على الطريقة التي عملها الخواجة عبد القادر لم يحتج إلى أزيد من ربعين كما عملته في هذا الربع الذي سميته بالربع الصائب ].

( ١١٢ : الربع المجيب ) رسالة متوسطة لبعض الأفاضل ، أولها [ فصل در ألقاب خطوط ربع آنچه از مركز ربع كشيده اند خيط است وعقده دوران كه بر خيط بستة است مرى گويند ] توجد في الخزانة ( الرضوية ) ضمن مجموعة من وقف الشيخ عماد الفهرسي وظاهر الخط والقرطاس العتيق أنه ألف قبل (١١٩٣) التي ألف فيها الرسالة البديعة في الربع المجيب في مقدمه وستين بابا وخاتمة.

( ١١٣ : الربع المجيب ) للميرزا كاشف الدين الطبيب الرياضي الأردكاني اليزدي

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 10  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست