responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 10  صفحه : 173

( ٣٤٨ : الرحوية ) في المعيات والألغاز مع شروحها وبيانها للمفتي المير محمد عباس الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) ذكر في التجليات.

( ٣٤٩ : الرحيق ) في علم البديع للحكيم الماهر العارف الزاهد المولى هادي بن مهدي السبزواري المتوفى ١٢٨٩ ) ذكره في مطلع الشمس ( أقول ) رأيت منه نسخه وهو لطيف جدا.

( ٣٥٠ : الرحيق المختوم في أحوال سيدنا آية الله بحر العلوم ) للسيد أبي الحسن بن السيد علي شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر (١٣١٣) ذكره في آخر إسداء الرغاب.

( ٣٥١ : الرحيق المختوم ) في قضية الغدير للسيد علي محمد بن محمد بن السيد دلدار علي المتوفى (١٣١٢) ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.

( ٣٥٢ : الرحيق المختوم في المنثور والمنظوم ) هو ديوان السيد المعاصر محسن بن عبد الكريم بن علي بن محمد الأمين الحسيني العاملي نزيل دمشق المتوفى ( ٣ رجب ـ ١٣٧١ ) وفي آخره ترجمه أحواله طبع (١٣٣٣) وطبع جزؤه الثاني (١٣٤٨) وجزؤه الثالث لم يطبع بعد وموجود في مكتبته كما كتبه إلينا بخطه قبل وفاته.

( ٣٥٣ : الرحيق المختوم من بحور العلوم ) قصيدة مقصورة بارى بها مقصورة ابن دريد والتزم باستخراج نسب الناظم إلى عدنان أداء من جمع حروف أول كل بيت للسيد مهدي الغريفي البحراني المتوفى (١٣٤٣) قال في أواخره :

الا فخذ من كل بيت حرفه

الأول تعرف منسبي والمنتهى

وفيها مناقب أهل البيت من الآيات والأحاديث وتعيين أسمائهم وإثبات وجود الحجة المنتظر ونحو ذلك.

( الرد )

هو باب واسع من المناظرة الدائرة بين الخلائق وذلك لأن الله تعالى الخالق للبشر أودع في نفس كل واحد منهم لطيفة ربانية وهي العقل الذي هو الطريق إلى المعرفة وهو مقسوم بينهم بقدر : ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ ـ ٥٤ ـ ٤٩ ) وله مراتب ودرجات بعضها فوق بعض ، فأخص مراتبه ما يصح معه التكليف وبزواله يسقط التكليف ، وأعلى مراتبه هو مرتبة عقل

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 10  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست