نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 98
بتحريك الشاه قوام الدين النوربخشي و نقل بعض قصائده في
مديح الصفوية و وزرائهم و جملة من غزلياته و نقل أيضا عن ساقي نامه له و كلها
بالفارسية و تخلصه في آخر غزلياته بياء النسبة أميدي
ترنج غبغب أو را بود نهال بلند تو دست كوته
اميدى چرا دراز كنى
و لكن الخياباني نقل عنه في مواضع من كتابه وقايع الأيام
بعنوان مولانا أميد طهراني فالظاهر سقوط الياء من قلمه و مما نقله عنه قوله:
كتاب فضل تو را آب بحر كافي نيست كه تر كنى
سر انگشت و صفحه بشمارى
و أورد النصرآبادي جملة من معمياته في (نر 14- ص 526) أيضا
بعنوان أميدي و ترجمه بعنوان أميدي أيضا في (تس 5- ص 101) و قال إن أستاذه الدواني
غير اسمه و سماه مسعود و قرأ أكثر الكتب المتداولة و أكثر الجد في الطب بشيراز و
في الأخير استقر بمولده طهران و أحدث هناك بستانا سماه باغ أميد و قتل مظلوما في
(925) و ترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 2- ص 399) بعنوان أميدي و ذكر اسمه
أرجاسب و اسم أخيه لهراسب و ثالثهما گشتاسب و ذكر بعض قصيدته في بيان أحوال نفسه
فيما يزيد على ثلاثمائة بيت و قد ترجمه في (مجتس 3- ص 141) ضمن علماء الإسلام
الذين نظموا الشعر بما لفظه: أفصح الفصحاء و أملح الشعراء ركن الإسلام و المسلمين
سعد الدين مسعود الأميدي ثم ذكر أنه كان يسمع فضله إلى أن تشرف بخدمته، و شعره
يشبه شعر ابن يمين و هو الآن بدار الخلافة ري و له مزرعة بقرية طهران و ترجمه في
(تش- ص 210) و قال كان معاصرا للشاه
إسماعيل و ميله إلى القصيدة أكثر منه إلى الغزل، و قد نظم تاريخ قتله تلميذه أفضل
الطهراني بقطعة فيها [آه از خون ناحق من آه 925] و لكن في (نر 12- ص 471) سما هذا
التلميذ نامي طهراني و ترجمه في هفت إقليم و ميخانه- ص 126- 131) و طبع له ساقي
نامه هناك و كله ستون بيتا و توجد بعض قصائده في مجموعة بمكتبة (المجلس) كما في
فهرسها (ج 3 ص 661) و في المتحف البريطاني كما في فهرس ريو
599: ديوان أمير بدخشاني أو شعره
سماه كذلك القزويني في ترجمته لمجالس النفائس (قز مج 1- ص
193) و سماه الهروي بأميري في (لط 1- ص 18) و قالا: إن أكثر شعره
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 9 صفحه : 98